حياة السوريين صارت أشبه بأسطورة نصفها متخيل والنصف الثاني شخصي وما بين النصفين تدور الحكايات التي يعتقدون أنها لم تمر على أحد قبلهم.. "يا لهول ما جرى" "لقد نجونا". سوريا التي يتحدث عنها بشار
يشكل الغزو الروسي لأوكرانيا حدثاً كبيراً يمكن أن يجعل الدول الكبرى تعمد إلى تعديل استراتيجياتها السياسية، ذلك أن تلك الحرب لم تعد مجرد معركة مصالح آنية، بل تمثل في بعض جوانبها حرب وجود، ولئن كان
الجلسة الأخيرة من مفاوضات اللجنة الدستورية السورية في جنيف انتهت في شهر مارس/آذار الماضي دون أي منجز، وهو أمر متوقع لكل المراقبين للملف السوري. وقد تعثرت هذه المرة بسبب إصرار الوفد الحكومي على عدم
كان مؤلما للسوريبن تناول المسؤولين الغربيين والاعلاميبن ايضا وفي خضم حملتهم على العدوان الروسي على اوكرانيا …استحضار اسم سورية او اسم مدينة منها كحلب مثلا…لربط مشاهد الاجرام والوحشية والتدمير التي
توافقٌ مفاجئ حصل في مسقط أجاز التوصّل مع جماعة الحوثي إلى هدنة لمدّة شهرين في اليمن. كان التحالف العربي قد أعلن قبل ذلك وقفاً لإطلاق النار لمناسبة شهر رمضان وبما يتناسب أيضاً مع رعاية
الانعتاق السياسي الذي كان ينشده ويناضل من أجله وهو داخل دمشق.. بات من الصعب أن يقوم به غيره في وقتنا ا كل شيء ممنوع.. “ممنوع نقاتل، بيصير اسمنا إرهابيين، ممنوع ندافع عن حالنا، ممنوع نحكي،
تماماً كما تبجّح وفد منظومة الاستبداد الأسدية لـ "اللجنة الدستورية" بـ "رموز الدولة" كبند دستوري، بعد أن كانت تلك المنظومة قد ابتذلت تلك الرموز؛ ها هي المنظومة ذاتها تطرح مؤخراً قوانين "تعاقب" على
منذ انطلاق الثورة السورية ثورة الحرية والكرامة، أواسط آذار/ مارس 2011، استشعر نظام الملالي في إيران بالخطر الحقيقي، وبات نظام بشار الأسد التابع للسياسات الإيرانيىة في المنطقة مهددًا بالزوال، نتيجة