لم تكن دول الخليج العربي ومعها المملكة الأردنية الهاشمية بحاجة الى وقت طويل لكي تدرك ماهية مشروع ايران (الخميني) منذ وصوله الى السلطة عام 1979، اذ شاء الخميني آنذاك ان تكون فكرة التمدّد (تصدير
تسلمت الفصائل العسكرية العاملة في الجيش الوطني والجبهة الوطنية للتحرير مخصصاتها الشهرية من رواتب مقاتليها والتي تتسلمها كدعم مادي من تركيا، باستثناء فصيلي فيلق الشام وأحرار الشام اللذين حرما هذا
يلخص المشهد شمال سوريا كما يلي: «رسائل مباشرة» تركية – روسية – إيرانية للضغط والكسب السياسي والعسكري فيما يجري سراً وعلناً اللاعبون المؤثرون في سوريا مفاوضات «حافة الهاوية» وسط تحركات عسكرية
في فبراير من عام 2018م ظهرت امرأة مصرية تدعى “أم زبيدة” في تقرير عن الاختفاء القسري أذاعته قناة “بي بي سي”، وحكت قصة ابنتها “زبيدة”، وكيف أنها تعرضت لإخفاء قسري استمر عدة شهور بفعل أجهزة الأمن
رغم العزلة الدولية التي بدأت تعاني منها والعقوبات بسبب غزوها الأراضي الأوكرانية، تسعى موسكو مجددا لفتح جبهة مع الغرب، من خلال رفضها تجديد آلية دخول المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر الأمم المتحدة،
تتعمق الهوّة بين المعارضة السورية الرسمية "التقليدية" والشباب السوري، مع مرور الوقت. الأمر غير المرتبط بالزمن بحد ذاته بل بانعدام مبادرات الحوار من قبل المعارضة. الأخيرة التي كانت تمتلك فرصة
2 – في العنف بوصفه هندسةً سياسية بدل دين الوطنية، أسّس النظام الجديد دين عبادة الشخصية، فصار التقرّب من الأسد وأعوانه، والتسبيح بحمده والإعلاء من شأنه الدين الوحيد الساري والمقبول في بلدٍ تضاعف سكانه
بسقوط الوحش النازي وهزيمته في الحرب العالمية الثانية ترسخت بعض المفاهيم المأخوذة من دروس الحرب العالمية الثانية، فصارت اللاسامية جريمة، وصار إنكار المحرقة اليهودية خطيئة يعاقب عليها القانون. وبرزت