في طهران حضرت سوريا بقوة في القمة الثلاثية، وغاب السوريون، وكالعادة منذ أن أصبح قرار دمشق بيد إيران وروسيا، فلا صوت لسوريا في ما يخصها، ولا دور لشعبها في تحديد مستقبله، وكل ذلك يجري تحت شعار الحفاظ
كثيرة هي البيانات الدولية التي حدّدت المطالب والشروط الواجبة على الدولة اللبنانية كي يتمكّن المجتمع الدولي من التعامل معها ومساعدتها، وما لم تتوفّر فإن المساعدة ستبقى في الإطار الإنساني، أو حاجات
لحظة هبوطه في مطار اللد، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه ليس يهودياً لكنه صهيوني، ممهداً الطريق أمام زيارته «التاريخية» للمملكة السعودية. والزيارة كانت «تاريخية» بالفعل، لأنها جاءت لتقول إنه لا
بدعم مالي وعسكري ولوجستي أمريكي، تم الإعلان في مدينة القامشلي بتاريخ 10/11/2015 عن تأسيس ما يسمى قوات سورية الديموقراطية (قسد). حيث جاء الإعلان عن تشكيل تلك القوات في أعقاب إعلان الولايات المتحدة
في الطريق إلى قمّة طهران الثلاثية كان الحلم كبيراً بالنسبة إلى القيادات التركية والروسية والإيرانية. كان لكلّ دولة مشارِكة حلمُها، وتوجّهت إلى هناك لتحقيقه: كان الحلم بالنسبة إلى الرئيسين الروسي
ينبغي أن تدفع المفاوضات العاجلة في مجلس الأمن خلال الأسبوع الماضي، من يطلق عليهم «أصدقاء سوريا» نحو الاستعداد ليوم قريب لن تتمكن فيه منظمة الأمم المتحدة من الإشراف على توصيل المساعدات الإنسانية إلى
يعرف المعجم العربي الفقه بأنه العلم بالشيء، فالفقه بهذا المعنى لا علاقة له بالأصل في مسائل الشريعة، فالفقيه هو العالِم. ولقد عنون الثعالبي كتابه عن العربية: (فقه اللغة وأسرار العربية). ثم تواضع الناس
ربما حظي لقاء القمة الأخير للدول الثلاث الراعية لمسار أستانة (تركيا، روسيا، إيران) في العاصمة الإيرانية طهران بمزيد من الاهتمام والترقب، ليس لتوقعات تشي بحدوث اختراقات سياسية في الملف السوري، بل ربما