يبدو أن زعيم "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني لا يزال متمسكاً بمشروع إنشاء كيان سني تحت قيادته شمال غرب سوريا، بعد تأكيده أن مشروع الهيئة لم يعد ثورة ضد الظلم، ما يطرح التساؤلات حول التغيرات التي
بات الصراع السوري ـ السوري على عتبة تحولات جديدة من الصعب التكهن باتجاهاتها، لا سيما أن ذلك يتأتّى من تفاعلات أو مداخلات خارجية، ناتجة من الغزو الروسي لأوكرانيا، والانعكاسات الناجمة عنه، خصوصاً تلك
لم تمضِ سوى أيام قليلة على لقاء شركاء استانا في العاصمة الإيرانية طهران، وإعلانهم عن الالتزام بالحل السياسي في سوريا وفق القرار الدولي 2254، والحفاظ على تفاهمات خفض التصعيد والإبقاء على الهدنة في
يعجبني أداء اللاعب المصري محمد صلاح، أداء عجيب.. لا يملك شراسة إبراهيموفتش، ولا مهارات ميسي، ولا مثابرة رونالدو.. ولكنه يملك شيئا آخر يمكن أن نسميه “بساطة الحرفنة” باللهجة المصرية. محمد صلاح يقوم بما
كشفت مصادر سورية معارضة لـ"أورينت نت" عن فشل المحادثات التي جرت في طهران مؤخراً بين ممثلين عن الحكومة التركية وآخرين عن حكومة نظام أسد، ما أدى إلى تصعيد إعلامي بين الجانبين لاحقاً. وكان لافتاً خروج
انعقدت الثلاثاء الماضي في طهران قمّة ثلاثيّة جمعت كلّاً من إيران وتركيا وروسيا، ولم ينتج عنها شيء يُذكَر، ويبدو أنّها كانت قمّة التقاط الصور للقول إنّ إيران وروسيا ليستا معزولتين دوليّاً. تركّز
برغم مرور سبعين سنة اليوم على 23 يوليو 1952، فإن الثورة التى حملت هذا الاسم ، لم تتحول إلى تاريخ موضوع على الأرفف وفى المكتبات ، بل تحولت إلى مثال معيارى ، تقاس على أساسه تصرفات وسياسات عبث ، هوت بنا
السيدة فرجينيا غامبا، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الأطفال والنزاع المسلح، لا تفتقر إلى البلاغة والشحنة العاطفية العالية ودفق الحزن والأسى، وما إلى هذه وسواها من مستويات إبداء