عندما اجتمع قادة روسيا وتركيا وإيران في طهران في 19 يوليو (تموز)، في ظل اهتمام وتوقعات دولية كبيرة، وفي حين أن الحرب في أوكرانيا ربما تكون قد شكلت الخلفية العامة لقمة طهران، فإن أحد الموضوعات التي
يبدو أن زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الشرق أوسطية، ومشاركته في قمتي جدة السعودية - الأميركية، والعربية - الأميركية، حركت المشهد الإقليمي. فقد سارعت روسيا إلى التحرك في اتجاه طهران لعقد قمتين،
إذا عدنا للمشهد السوري قبل عشر سنوات، فإن الأبرز في محتوياته موجات متواصلة من مظاهرات، تمتد ما بين شرق البلاد وغربها وشمالها وجنوبها، تطالب بالحرية وإسقاط النظام، ووسط الحشد الشعبي الواسع، تتحرك
"أن تأتي متأخراً، خير من ألا تأتي أبداً" مقولة تصح في كل المناسبات إلا في وصف جولة بايدن في منطقة الشرق الأوسط قبل أيام، فسرعان ما سيكتشف الرئيس الأمريكي و فريقه - إنْ لم يكونوا قد اكتشفوا بالفعل-
ليس هناك أدنى شك أن الذكاء الاصطناعي قطع أشواطاً مذهلة في كل المجالات، وخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت تستهوي مليارات البشر في كل أنحاء العالم دون استثناء، ولو كانت مواقع التواصل تريد أن
لا سيادة للقانون في لبنان حتى يتم اعتماده كمرجعية في نقاش ما تعرّض له النائب البطريركي على القدس والأراضي الفلسطينية والمملكة الهاشمية الأردنية المطران موسى الحاج، في أثناء دخوله إلى لبنان عبر معبر
نشرات الأخبار في محطّة «إل بي سي آي» اللبنانيّة أقرب إلى سبق صحافيّ باهر يتكرّر يوميّاً. فهي تقول لنا، ضدّاً على ما نعرف، إنّ لبنان يقفز من نجاح إلى نجاح. من تفوّق إلى تفوّق. المصطافون والسيّاح
وأنا أتابع اللقاء الثلاثي في طهران، خطر لي اقتراح أن يضع الصحافيون كاميرات ليس فقط فوق الطاولة، بل وتحتها. ورغم أن المنظر من تحت الطاولة لن يشرح قلوبهم، فإنه سيكون قطعاً أقرب للحقيقة الصحافية.