اجتمع نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف الأربعاء في موسكو، بوفد من منصات المعارضة وأحزاب سورية، في لقاء لا يخرج عن إطار المحاولات الروسية للدفع باتجاه حل سياسي للملف السوري يتوافق مع رؤيتها
على امتداد صفحتين كاملتين، نشرت «لوموند ديبلوماتيك» في عددها الأخير دراسة تحليلية متميزة بعنوان «الانتصار الهش للثورات المضادة العربية» بقلم مولاي هشام علوي الباحث المشارك في جامعة «هارفرد» وصاحب
لابد من إدراج نظام أسد تحت لوائح الإرهاب ، وتجريمه بجرائم الحرب التي تتطابق مع أفعال النازية، وهذا تبين لدى لجنة التحقيق الدولية الخاصة بأن نظام اسد المجرم يتعامل مع تجار المخدرات لتنفيذ مأربه في
صار كل شيء مباحاً، فبعد أن استبيح الأحياء صارت استباحة الموتى ممكنة، بل ومطلوبة في زمن الانحطاط العربي. يجب ألا يكون خبر محاولة هدم ضريح طه حسين مفاجئاً، فالانحطاط ينتقم من النهضويين، والعتمة تنتقم
يكاد الباحثون يُجمعون على وصف الهوية السورية بالهشاشة نتيجة لأسباب عديدة. منها العمر القصير نسبياً للكيان الجغرافي الحالي للبلاد، ووقوعها فوراً تحت تأثير تيارات آيديولوجية وسياسية نظرت إليه بوصفه
في وسع المرء أن يضرب أخماساً بأسداس إذْ يقف على ظاهرة الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر كما تقرأها أسبوعية الـ»إيكونوميست» البريطانية العريقة، غير البعيدة عن أن تكون المنبر الأهمّ لبيوتات المال
في شهر سبتمبر ١٩٧٢ من خمسين سنة وصلتني بالبريد بطاقة الترشيح اللي كان بيرسلها مكتب التنسيق، واللي بتبتدي بيها اول خطواتنا في الجامعة، رغم اننا بنكون عرفنا النتيجة من الجرايد اللي كانت بتعلن الحد
منذ التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية التركي موولد جاويش أوغلو ثم الرئيس أردوغان بخصوص العلاقة مع النظام السوري والشغلُ الشاغل للسوريين والمهتمين بالقضية السورية هو مدى تغير موقف أنقرة من النظام