في تعبير عن فرحتها بالحصول على الميدالية الذهبية في سباق مئة متر للسيدات في دورة ألعاب البحر المتوسط سجدت العدّاءة المصرية بسنت حميدة على الأرض شاكرةً الله على ما حقّقته من إنجاز كبير لها ولبلدها،
حين نرصد التعاطف الذي يبديه المتعاطفون العرب مع النظام الإيرانيّ، نقع على أسباب كثيرة. بالدرجة الأولى، وهو ما يغطّي الرقعة الأوسع من التعاطف، يقف الاعتبار الطائفيّ. هناك أيضاً هامش ضيّق من مؤيّدي
في واحدة من أكثر اللحظات دقة وخطورة منذ عقود، جاء اغتيال رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي وهو يلقي كلمة في الحملة الانتخابية لحزبه، ليزيد الوضع الدولي اضطراباً ويعمق حالة عدم اليقين! تطهرت
تأخر السوريون يومين حتى انتبهوا إلى كلمة الشاب الناشط عمر الشغري في مجلس الأمن، وهذه دلالة على انعدام الاهتمام بجلسات المجلس الخاصة بالشأن السوري، والتي آلت إلى ما يشبه جلسات بيروقراطية لموظفين
خلافاً لكل التوقعات والانطباعات المسبقة، وخلافاً للأجواء التي أشاعها الأوروبيون والإيرانيون بعد اجتماعات مسؤول السياسة الخارجية جوزيب بوريل مع وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان والأمين العام لمجلس
برز ملف النفط والطاقة كأهم معضلة يعاني منها النظام السوري، لما يترتب عليها من تكاليف كبيرة وتقنين في الكهرباء ومخصصات وقود التدفئة والسيارات الخاصة والعامة، وشلل في عجلة الصناعة، بالإضافة إلى حضوره
اعتبر الكثيرون أن قمة حلف الناتو الأخيرة التي انعقدت في العاصمة الأسبانية مدريد "لحظة تحول تاريخية"، تماثل في الوزن والقيمة لحظة تأسيس الناتو التي مكنت من إحداث توازن بين المعسكرين الشرقي والغربي
فجأة وعلى غير المتوقع ظهر بشار الأسد في مدينة حلب في زيارة عائلية، زار فيها محطة الكهرباء وأسواق حلب وصلى صلاة العيد فيها، بحضور عدد كبير من مواليه من رجال دين وتجار وصناعيين، زيارة بشار الأسد هي