في الطريق إلى قمّة طهران الثلاثية كان الحلم كبيراً بالنسبة إلى القيادات التركية والروسية والإيرانية. كان لكلّ دولة مشارِكة حلمُها، وتوجّهت إلى هناك لتحقيقه: كان الحلم بالنسبة إلى الرئيسين الروسي
ينبغي أن تدفع المفاوضات العاجلة في مجلس الأمن خلال الأسبوع الماضي، من يطلق عليهم «أصدقاء سوريا» نحو الاستعداد ليوم قريب لن تتمكن فيه منظمة الأمم المتحدة من الإشراف على توصيل المساعدات الإنسانية إلى
يعرف المعجم العربي الفقه بأنه العلم بالشيء، فالفقه بهذا المعنى لا علاقة له بالأصل في مسائل الشريعة، فالفقيه هو العالِم. ولقد عنون الثعالبي كتابه عن العربية: (فقه اللغة وأسرار العربية). ثم تواضع الناس
ربما حظي لقاء القمة الأخير للدول الثلاث الراعية لمسار أستانة (تركيا، روسيا، إيران) في العاصمة الإيرانية طهران بمزيد من الاهتمام والترقب، ليس لتوقعات تشي بحدوث اختراقات سياسية في الملف السوري، بل ربما
تقلنا أمي في سيارة الأجرة من قرية شقراء، إلى الميتم في قرية جبشيت الجنوبية. الطريق ليس طويلاً، لكن الحرب ضاعفت المسافة التي كان علينا قطعها في ساعة واحدة، إلى أربع ساعات في ذاك الوقت. لم نكن نريد
تتعرقل رؤية إدارة جو بايدن للشرق الأوسط بالدرجة الأولى في محطة انطلاقها، أي في تصوّرها أن في وسعها حياكة منظومة أمنية واقتصادية وسياسية، تضم حليفها الإسرائيلي ودولاً عربية خليجية وشرق أوسطية بموازاة،
نجحت قمة العلا في طي صفحة أزمة الخليج وإنهاء الحصار على قطر. في جوهرها، ظلت مصالحة سعودية قطرية، ولم تكن بالمستوى نفسه مع باقي رباعي الحصار. اقتربت مصر، بمرور الوقت، من الموقف السعودي، وحصلت لقاءاتٌ
ينظر معظم السوريين لمسار "اللجنة الدستورية" على أنَّها انتهت منذ زمن، وجاء إعلان المبعوث الأممي غير بيدرسون تجميد اجتماعها التاسع إلى أجل غير مسمّى، كتأكيد على انتهاء مهمتها التي تخدم نظام الأسد