ضيّعت المعارضة السورية، أو بشكل أدق، القائمين على القرار فيها، فرصة من ذهب، كان يمكن أن تقلب الموازين وتبدل النظرة للحرية والتنمية وللعدالة بتوزيع الثروة ، حتى داخل حاضنة النظام السوري نفسه، بعد أن
كثف الجيش الاميركي تحركاته العسكرية والميدانية مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" شمال شرق سوريا، بالتزامن مع تصاعد التهديدات التركية بشن عملية عسكرية برية في المنطقة، حيث استأنفت الدوريات
لعله من الضروري بدايةً بيان ماهية العلاقة بين دمشق وطهران، ذلك أن طبيعة الروابط المؤسسة بين البلدين هي التي أفضت إلى ما يجمع بين الكيانين (الأسدي والخميني) في الوقت الراهن، إذ يمكن التأكيد على أن
لعل السمة الأبرز للإنتماء والتي تثار مع كل حدث عالمي هي فكرة الإنتماء الوطني ، والتي تتعزز في حالات التنافس والصراع بصورة أكبر، وتظهر جلية في حالات الانتصار. فهل هذا الأمر ينطبق على جميع الدول؟
ثارت تكهنات إعلامية كثيرة بشأن التقارب السوري - التركي. وأشار مسؤولون روس، من بينهم المتحدث باسم الكرملين والمبعوث الرئاسي الروسي إلى سوريا، يوم الجمعة الماضي، إلى أن موسكو تحاول ترتيب لقاء بين
ربّما يختلف الكثيرون في العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية وغيرها، وهذا هو الأمر الطبيعي للحياة البشرية، لكن هناك قضايا مصيرية يتفق عليها الجميع لا سيّما الأخلاقية ومن أبرزها المرأة. في المجتمع
لم يكن يخطر ببال الألمان بعد خسارتهم في الحرب العالمية الثانية أن ألمانيا ستقوم لها قائمة خاصة أن هناك من أعضاء الكونجرس الأمريكي من أوصى بجعل ألمانيا دولة زراعية خالية من الصناعة، لكن عبقرية لودفيغ
طالما اشتغل الإيرانيون حثيثاً على الوصول إلى مدينة حماة وريفها، عبر سياستهم القصدية الممنهجة، للانقضاض على مدينة أبي الفداء، المعروفة بمواجهتها للنظام الأسدي الفاشيستي منذ ثمانينات القرن الفائت، وما