ووصل نحو خمسة الاف مدعو على ما افادت الشرطة بالتزامن ونصبوا الطاولات ورتبوا الكراسي على جوانب ساحة كونكورد عند اسفل جادة الشانزليزيه.
وفي غضون دقائق معدودة جلس المدعوون وراحوا يتذوقون الاطباق المحضرة ويحتسون النبيذ والشمبانيا تحت انظار عناصر الشرطة
واوضح نيكولا غودار احد المشاركين في العشاء "نقوم بذلك للتسلية، في حزيران/يونيو دائما لكن ليس في التاريخ ذاته " مشددا على ان المشاركين يبلغون بالمكان عبر رسائل هاتفية قصيرة.
وقالت ايلين وهي من سكان باريس تعمل في المجال المرئي والمسموع رافضة الكشف عن اسمها كاملا "انه حدث انيق لنختبر مجددا نمط العيش على الطريقة الفرنسية".
واوضحت الشابة التي تشارك في الحدث من "عشر سنوات تقريبا"، "المشاركون يعرفون التاريخ ولكن ليس المكان انها طريقة هرمية" لتوفير المعلومات.
وتقول ان التنظيم "صارم جدا كما في الجيش. لدينا اكياس قمامة نفرغ فيها كل شيء وعند منتصف الليل نترك المكان نظيفا كما ان شيئا لم يحصل".
وتنظم هذه المآدب الفخمة الخارجة عن المألوف منذ عشرين عاما تقريبا قبيل حلول موسم الصيف في مكان عريق في العاصمة الفرنسية على ما جاء في موقع المنظمين الالكتروني.
واقيم العشاء السنة الماضية في جادة الشانزليزيه والعام 2007 في ساحة ايتوال
وفي غضون دقائق معدودة جلس المدعوون وراحوا يتذوقون الاطباق المحضرة ويحتسون النبيذ والشمبانيا تحت انظار عناصر الشرطة
واوضح نيكولا غودار احد المشاركين في العشاء "نقوم بذلك للتسلية، في حزيران/يونيو دائما لكن ليس في التاريخ ذاته " مشددا على ان المشاركين يبلغون بالمكان عبر رسائل هاتفية قصيرة.
وقالت ايلين وهي من سكان باريس تعمل في المجال المرئي والمسموع رافضة الكشف عن اسمها كاملا "انه حدث انيق لنختبر مجددا نمط العيش على الطريقة الفرنسية".
واوضحت الشابة التي تشارك في الحدث من "عشر سنوات تقريبا"، "المشاركون يعرفون التاريخ ولكن ليس المكان انها طريقة هرمية" لتوفير المعلومات.
وتقول ان التنظيم "صارم جدا كما في الجيش. لدينا اكياس قمامة نفرغ فيها كل شيء وعند منتصف الليل نترك المكان نظيفا كما ان شيئا لم يحصل".
وتنظم هذه المآدب الفخمة الخارجة عن المألوف منذ عشرين عاما تقريبا قبيل حلول موسم الصيف في مكان عريق في العاصمة الفرنسية على ما جاء في موقع المنظمين الالكتروني.
واقيم العشاء السنة الماضية في جادة الشانزليزيه والعام 2007 في ساحة ايتوال