وقالت مادلين غارسيا الصحافية في هذه القناة الاخبارية والتي لجأت الى سفارة فنزويلا في تيغوسيغالبا "لقد كانت مناورة ترهيب واضحة ضد تيليسور".
واكد مسؤول في الحكومة الانتقالية بهندوراس انه لم يحدث اي توقيف وان الامر مجرد تحقيق تجريه اجهزة الهجرة.
وتيليسور التي تتخذ من كركاس مقرا هي قناة اطلقها في 2005 الرئيس الاشتراكي هوغو تشافيز الحليف لرئيس هندوراس المخلوع مانويل سيلايا مع باقي بلدان المنطقة للتصدي "للهيمنة الاعلامية" والقنوات الاعلامية الكبرى مثل الاميركية "سي ان ان".
وكان قطع بثها يوم الاطاحة بسيلايا وتم توقيف ثلاثة من صحافييها غداة ذلك من قبل عسكريين.
وفي كركاس اكدت المديرة التنفيذية لقناة تيليسور لوردس سوازو ان خمسة صحافيين وتقنيين في تيليسور والقناة العامة الفنزويلية "في تي في" تم جلبهم من قبل الشرطة للتثبت من وثائق هوياتهم ليل السبت الاحد.
واضافت ان قوات الامن قالوا انهم لا يملكون الحق في ان يكونوا في هندوراس.
وبعد اسبوعين من الاطاحة بسيلايا في 28 حزيران/يونيو تمارس الحكومة الانتقالية برئاسة روبرتو ميتشيليتي الرقابة على وسائل الاعلام. وتقطع برامج الاذاعة والتلفزيون كافة دون سابق اعلام لبث بيانات الرئيس المعين ووزرائه.
وتمت الاطاحة بمانويل سيلايا وتوقيفه وطرده من هندوراس بعد ان حاول تنظيم استفتاء لتعديل الدستور ضد رغبة المحكمة العليا التي كانت اعلنت ان مسعاه غير قانوني.
واكد مسؤول في الحكومة الانتقالية بهندوراس انه لم يحدث اي توقيف وان الامر مجرد تحقيق تجريه اجهزة الهجرة.
وتيليسور التي تتخذ من كركاس مقرا هي قناة اطلقها في 2005 الرئيس الاشتراكي هوغو تشافيز الحليف لرئيس هندوراس المخلوع مانويل سيلايا مع باقي بلدان المنطقة للتصدي "للهيمنة الاعلامية" والقنوات الاعلامية الكبرى مثل الاميركية "سي ان ان".
وكان قطع بثها يوم الاطاحة بسيلايا وتم توقيف ثلاثة من صحافييها غداة ذلك من قبل عسكريين.
وفي كركاس اكدت المديرة التنفيذية لقناة تيليسور لوردس سوازو ان خمسة صحافيين وتقنيين في تيليسور والقناة العامة الفنزويلية "في تي في" تم جلبهم من قبل الشرطة للتثبت من وثائق هوياتهم ليل السبت الاحد.
واضافت ان قوات الامن قالوا انهم لا يملكون الحق في ان يكونوا في هندوراس.
وبعد اسبوعين من الاطاحة بسيلايا في 28 حزيران/يونيو تمارس الحكومة الانتقالية برئاسة روبرتو ميتشيليتي الرقابة على وسائل الاعلام. وتقطع برامج الاذاعة والتلفزيون كافة دون سابق اعلام لبث بيانات الرئيس المعين ووزرائه.
وتمت الاطاحة بمانويل سيلايا وتوقيفه وطرده من هندوراس بعد ان حاول تنظيم استفتاء لتعديل الدستور ضد رغبة المحكمة العليا التي كانت اعلنت ان مسعاه غير قانوني.