وقالت صحيفة عكاظ "إن اثنين من القضاة صادقا على حكم القصاص واعترض الثالث، قبل أن يأخذ الحكم بالأكثرية، في حين حكم على اثنان من أشقاء "ساحر المذيعات" الذين تم القبض عليهم بجانبه بالسجن أحدهم عشر سنوات لوجود سوابق في سجله المدني والآخر ثلاثة أعوام".
وكشف مصدر مطلع على إصدار الحكم، إن حكم القضاء صدر بالقصاص من باب الردة وليس من باب السحر، إذ تبين من التحقيقات إن الساحر يعتبر مبتدئا في عمل السحر والشعوذة، بحسب شهادات وثقها رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذين داهموا الساحر أمام لجنة القضاة المشتركة، أكدوا فيها أن الساحر مبتدئ في أعمال السحر.
ووفقاً لوسائل إعلامية سعودية، فإن خلفية الواقعة تعود إلى فبراير الماضي، حيث تمكنت عدة جهات أمنية ومدنية من إلقاء القبض على ساحر سعودي حول منزله بأكمله من جدران وأسقف وحتى عتبات الدرج ودورات المياه إلى طلسم سحري هائل، وتبين أن الساحر حول منزله إلى وكر لممارسة أعمال السحر.
وقدرت عدد الكلمات في جدران المنزل بما يفوق 100 ألف كلمة مكتوبة بأشكال عدة وخطوط مختلفة ومقاسات متفاوتة وألوان متعددة كتب بعضها بالأصباغ والبعض الآخر بالدم، متضمنة عبارات مقروءة وأخرى مبهمة وأسماء نساء من بينهن مذيعة ومقدمة برامج خليجية شهيرة، والتي لقبها الساحر بـ (صاحبة الجلالة)، ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان الساحر ينوي سحرها أم أنه مجرد إعجاب دفعه لتسطير اسمها ضمن مئات الآلاف من العبارات داخل غرف وممرات المنزل العتيق.
كما سجل الساحر الذي تبين أنه يصنع الخمور أيضا تجاوزات شنيعة حسبما ذكر القائمون على المداهمة لم يسبقه إليها المشعوذون من قبل حيث كتب الأذكار النبوية الشريفة والآيات القرآنية المعكوسة منها والمحرفة والمكتوبة بشكل صحيح، لكنها سجلت في أماكن قذرة مثل دورات المياه وغرف متسخة أشبه بمرامي النفايات، والتي وصفها المداهمون بذات الرائحة النتنة التي يصعب تحملها.
وإلى ذلك، قالت المعلومات إن الساحر وضع القرآن الكريم تحت فرش الجلوس وتحت الأسرة التي ينام عليها، كما حشا الوسائد بالمصاحف الممزقة.
وفي قضية منفصلة، تفاجأ مواطن سعودي بأنه يعيش مع زوجته منذ عشر سنوات على الرغم من وجود صك طلاق بائن صادر من المحكمة الكبرى بحائل، ما يشير إلى تحريم رابطة الزواج بينهما إلا بعد زواجها من رجل غيره.
وحسبما أوردت صحيفة "حائل الإلكترونية"، فإن المواطن بندر العنزي توجه إلى محكمة حائل قبل عشر سنوات على إثر خلاف بينه وبين زوجته، وهناك طلب من القاضي صك طلاق بطلقة واحدة ، وبالفعل أتم القاضي له الصك وطلب منه التوقيع حيث وقع دون التدقيق بالصك لثقته في القاضي، لكن على ما يبدو إن القاضي أخطأ وأصدر صك طلاق بائن من الزوجة، ولم يتبين العنزي ذلك إلا قبل ثلاثة أشهر من الآن.
ونقلت عن العنزي قوله: "أنا غير مصدق لما حدث ! .. أسرتي مهددة بالتفريق بسبب خطأ في صك طلاق لم أشاهده إلا قبل ثلاثة أشهر وبعد عشر سنوات ، القاضي الذي حكم بالصك انتقل إلى المحكمة المستعجلة وأنا في حيرة من أمري" وأضاف "إنني أناشد المسئولين في وزارة العدل والمحكمة الكبرى في حائل حل موضوعي هذا بما يرضي الله سبحانه وتعالى وأنا واثق تمام الثقة من الخطأ".
وكشف مصدر مطلع على إصدار الحكم، إن حكم القضاء صدر بالقصاص من باب الردة وليس من باب السحر، إذ تبين من التحقيقات إن الساحر يعتبر مبتدئا في عمل السحر والشعوذة، بحسب شهادات وثقها رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذين داهموا الساحر أمام لجنة القضاة المشتركة، أكدوا فيها أن الساحر مبتدئ في أعمال السحر.
ووفقاً لوسائل إعلامية سعودية، فإن خلفية الواقعة تعود إلى فبراير الماضي، حيث تمكنت عدة جهات أمنية ومدنية من إلقاء القبض على ساحر سعودي حول منزله بأكمله من جدران وأسقف وحتى عتبات الدرج ودورات المياه إلى طلسم سحري هائل، وتبين أن الساحر حول منزله إلى وكر لممارسة أعمال السحر.
وقدرت عدد الكلمات في جدران المنزل بما يفوق 100 ألف كلمة مكتوبة بأشكال عدة وخطوط مختلفة ومقاسات متفاوتة وألوان متعددة كتب بعضها بالأصباغ والبعض الآخر بالدم، متضمنة عبارات مقروءة وأخرى مبهمة وأسماء نساء من بينهن مذيعة ومقدمة برامج خليجية شهيرة، والتي لقبها الساحر بـ (صاحبة الجلالة)، ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان الساحر ينوي سحرها أم أنه مجرد إعجاب دفعه لتسطير اسمها ضمن مئات الآلاف من العبارات داخل غرف وممرات المنزل العتيق.
كما سجل الساحر الذي تبين أنه يصنع الخمور أيضا تجاوزات شنيعة حسبما ذكر القائمون على المداهمة لم يسبقه إليها المشعوذون من قبل حيث كتب الأذكار النبوية الشريفة والآيات القرآنية المعكوسة منها والمحرفة والمكتوبة بشكل صحيح، لكنها سجلت في أماكن قذرة مثل دورات المياه وغرف متسخة أشبه بمرامي النفايات، والتي وصفها المداهمون بذات الرائحة النتنة التي يصعب تحملها.
وإلى ذلك، قالت المعلومات إن الساحر وضع القرآن الكريم تحت فرش الجلوس وتحت الأسرة التي ينام عليها، كما حشا الوسائد بالمصاحف الممزقة.
وفي قضية منفصلة، تفاجأ مواطن سعودي بأنه يعيش مع زوجته منذ عشر سنوات على الرغم من وجود صك طلاق بائن صادر من المحكمة الكبرى بحائل، ما يشير إلى تحريم رابطة الزواج بينهما إلا بعد زواجها من رجل غيره.
وحسبما أوردت صحيفة "حائل الإلكترونية"، فإن المواطن بندر العنزي توجه إلى محكمة حائل قبل عشر سنوات على إثر خلاف بينه وبين زوجته، وهناك طلب من القاضي صك طلاق بطلقة واحدة ، وبالفعل أتم القاضي له الصك وطلب منه التوقيع حيث وقع دون التدقيق بالصك لثقته في القاضي، لكن على ما يبدو إن القاضي أخطأ وأصدر صك طلاق بائن من الزوجة، ولم يتبين العنزي ذلك إلا قبل ثلاثة أشهر من الآن.
ونقلت عن العنزي قوله: "أنا غير مصدق لما حدث ! .. أسرتي مهددة بالتفريق بسبب خطأ في صك طلاق لم أشاهده إلا قبل ثلاثة أشهر وبعد عشر سنوات ، القاضي الذي حكم بالصك انتقل إلى المحكمة المستعجلة وأنا في حيرة من أمري" وأضاف "إنني أناشد المسئولين في وزارة العدل والمحكمة الكبرى في حائل حل موضوعي هذا بما يرضي الله سبحانه وتعالى وأنا واثق تمام الثقة من الخطأ".