واضافت في مؤتمر صحفي "ان الانترنت والويب وتويتر وكل وسائل الاتصال اقتحمت بشكل لافت هذه الثورة الايرانية ويصعب علينا الا نرى هذه الصور".
وتابعت "انها ديمقراطية الويب التي تنمو والتي تشكل ربما قناة مهمة للمتظاهرين الراغبين في ان يتم الاطلاع عما يجري في ايران".
واشارت مجددا الى ان "الوضع في ايران موضع قلق شديد" وان "عدد السجناء يتضاعف والجرحى ايضا والقتلى والنظام باق على تصلبه ولا يوحي بانه يريد تهدئة الوضع على الارض. وفي الجهة المقابلة هناك متظاهرون مصممون جدا يريدون ان يتم احترام تصويتهم وان يسلط الضوء على نتيجة الانتخابات".
وقالت "ان القمع الوحشي المتزايد ليس الحل. نريد ان يسلط الضوء على نتيجة الانتخابات ويجب احترام الناخبين وقول هذا لا يشكل تدخلا" في شؤون ايران.
من جهة اخرى طالبت ياد "السلطات الايرانية بالافراج في اسرع وقت ممكن" عن الايرانية سيلفا هاروتونيان الموظفة في منظمة غير حكومية المعتقلة منذ حزيران/يونيو 2008.
واضافت انه من "المهم ان تنضم فرنسا الى التعبئة الدولية" للافراج عن هذه السجينة مشيرة الى ان وضعها الصحي "متدهور جدا".
وقال روبرت بيرسن رئيس منظمة اي ار ايكس غير الحكومية ومقرها واشنطن "انها زميلة وصديقة لا امل لها الا ما يمكننا القيام به ولذلك جئت الى باريس لطلب دعم فرنسا" للافراج عنها.
وسيلفا هاروتونيان (34 عاما) ايرانية ارمنية حكم عليها في كانون الثاني/يناير بالسجن ثلاث سنوات لاتهامها ب"ثورة ناعمة" اثناء عملها على تنظيم مبادلات مهنية في مجال الصحة بين الولايات المتحدة وايران.
و في الوقت نفسة دعا رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر طهران الى اطلاق سراح جميع السجناء السياسيين والصحافيين وخاصة الكنديين، معتبرا انه "من غير المقبول" اللجوء الى "الوحشية والتخويف" ضد المتظاهرين.
وقال هاربر في بيان ان "كندا تحث السلطات الايرانية على وضع حد فوري لاعمال العنف ضد المواطنين الايرانيين وعلى اطلاق سراح جميع الصحافيين والسجناء السياسيين، بمن فيهم الرعايا الكنديون، المحتجزين ظلما".
كما دعا طهران الى "السماح للصحافيين الايرانيين والاجانب بتغطية هذه الاحداث التاريخية بحرية، واجراء تحقيق نزيه وكامل بشان الادعاءات بالتزوير في الانتخابات الرئاسية".
من جهة اخرى طلب هاربر من وزير الخارجية لورنس كانون استدعاء القائم بالاعمال الايراني في اوتاوا لابلاغه بوجهة نظر كندا
وتابعت "انها ديمقراطية الويب التي تنمو والتي تشكل ربما قناة مهمة للمتظاهرين الراغبين في ان يتم الاطلاع عما يجري في ايران".
واشارت مجددا الى ان "الوضع في ايران موضع قلق شديد" وان "عدد السجناء يتضاعف والجرحى ايضا والقتلى والنظام باق على تصلبه ولا يوحي بانه يريد تهدئة الوضع على الارض. وفي الجهة المقابلة هناك متظاهرون مصممون جدا يريدون ان يتم احترام تصويتهم وان يسلط الضوء على نتيجة الانتخابات".
وقالت "ان القمع الوحشي المتزايد ليس الحل. نريد ان يسلط الضوء على نتيجة الانتخابات ويجب احترام الناخبين وقول هذا لا يشكل تدخلا" في شؤون ايران.
من جهة اخرى طالبت ياد "السلطات الايرانية بالافراج في اسرع وقت ممكن" عن الايرانية سيلفا هاروتونيان الموظفة في منظمة غير حكومية المعتقلة منذ حزيران/يونيو 2008.
واضافت انه من "المهم ان تنضم فرنسا الى التعبئة الدولية" للافراج عن هذه السجينة مشيرة الى ان وضعها الصحي "متدهور جدا".
وقال روبرت بيرسن رئيس منظمة اي ار ايكس غير الحكومية ومقرها واشنطن "انها زميلة وصديقة لا امل لها الا ما يمكننا القيام به ولذلك جئت الى باريس لطلب دعم فرنسا" للافراج عنها.
وسيلفا هاروتونيان (34 عاما) ايرانية ارمنية حكم عليها في كانون الثاني/يناير بالسجن ثلاث سنوات لاتهامها ب"ثورة ناعمة" اثناء عملها على تنظيم مبادلات مهنية في مجال الصحة بين الولايات المتحدة وايران.
و في الوقت نفسة دعا رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر طهران الى اطلاق سراح جميع السجناء السياسيين والصحافيين وخاصة الكنديين، معتبرا انه "من غير المقبول" اللجوء الى "الوحشية والتخويف" ضد المتظاهرين.
وقال هاربر في بيان ان "كندا تحث السلطات الايرانية على وضع حد فوري لاعمال العنف ضد المواطنين الايرانيين وعلى اطلاق سراح جميع الصحافيين والسجناء السياسيين، بمن فيهم الرعايا الكنديون، المحتجزين ظلما".
كما دعا طهران الى "السماح للصحافيين الايرانيين والاجانب بتغطية هذه الاحداث التاريخية بحرية، واجراء تحقيق نزيه وكامل بشان الادعاءات بالتزوير في الانتخابات الرئاسية".
من جهة اخرى طلب هاربر من وزير الخارجية لورنس كانون استدعاء القائم بالاعمال الايراني في اوتاوا لابلاغه بوجهة نظر كندا