وشهدت الارباح التشغيلية للمجموعة زيادة 26% وصولا الى 55,7 مليون جنيه استرليني 66 مليون يورو، في حين ان رقم الاعمال ارتفع 17% مسجلا 312,8 مليونا. اما الارباح الصافية فزادت بنسبة 18% مسجلة 37,9 مليون جنيه استرليني.
وقد شهد توزيع مجلة "ذي ايكونوميست"، الاصدار الرئيسي للمجموعة، ارتفاعا ايضا بنسبة 6,4% ليصل الى 1,39 مليون نسخة على الصعيد العام للفترة الممتدة من تموز/يوليو الى كانون الاول/ديسمبر 2008.
وقد حققت هذه النتيجة خصوصا في السوق الاميركية حيث حققت المجلة مكانة ممتازة بعدما كانت مبيعاتها خفيفة في السابق.
وبيعت 787 الف نسخة من المجلة بشكل وسطي بين تموز/يوليو وكانون الاول/ديسمبر بارتفاع نسبته 9,2% وتجاوزت للمرة الاولى عتبة 900 الف نسخة لعدد عيد الميلاد، على ما اوضحت المجموعة.
اما بالنسبة للسنة الحالية، فنبه رئيس المجموعة روبرت ويلسن من ان الازمة قد تؤثر على عائدات الاعلانات وان النتائج المالية ستكون اقل مقارنة مع النتائج "القياسية" في السنة المالية المنتهية. لكنه اعرب عن اقتناعه بان مجموعته ستواجه بشكل افضل من منافساتها
وقد شهد توزيع مجلة "ذي ايكونوميست"، الاصدار الرئيسي للمجموعة، ارتفاعا ايضا بنسبة 6,4% ليصل الى 1,39 مليون نسخة على الصعيد العام للفترة الممتدة من تموز/يوليو الى كانون الاول/ديسمبر 2008.
وقد حققت هذه النتيجة خصوصا في السوق الاميركية حيث حققت المجلة مكانة ممتازة بعدما كانت مبيعاتها خفيفة في السابق.
وبيعت 787 الف نسخة من المجلة بشكل وسطي بين تموز/يوليو وكانون الاول/ديسمبر بارتفاع نسبته 9,2% وتجاوزت للمرة الاولى عتبة 900 الف نسخة لعدد عيد الميلاد، على ما اوضحت المجموعة.
اما بالنسبة للسنة الحالية، فنبه رئيس المجموعة روبرت ويلسن من ان الازمة قد تؤثر على عائدات الاعلانات وان النتائج المالية ستكون اقل مقارنة مع النتائج "القياسية" في السنة المالية المنتهية. لكنه اعرب عن اقتناعه بان مجموعته ستواجه بشكل افضل من منافساتها