كما حذرت الوزارة من الدعاية الإسرائيلية وعمليات الترويج الممنهجة للمساواة بين "اللاسامية" وتوجيه الانتقادات لإسرائيل على خلفية ممارساتها بحق الفلسطينيين.
وأشارت إلى استمرار معاناة الشعب الفلسطيني وعذاباته لما يزيد عن 70 عاما جراء الظلم التاريخي الذي وقع عليه، وتصاعد الجرائم بحقه، وفي مقدمتها جريمة اللجوء التي نتجت عن عمليات التطهير العرقي لملايين الفلسطينيين وتهجيرهم بالقوة عن وطنهم.
وأكدت الوزارة إدانتها للمحرقة، مطالبة المجتمع الدولي الذي لم يستطع سابقا منع حدوث "الهولوكوست" أن يلتفت بجدية لما يُعانيه الشعب الفلسطيني "جراء الاحتلال والاستيطان، وما يحدث ضده من جرائم بشعة قد تتدحرج لتصل إلى مستويات جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية لا يتخيلها القادة الدوليون".
وأضافت أن "مواجهة الحقب السوداء في تاريخ الإنسانية تتطلب من المجتمع الدولي سرعة إدانة جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، والعمل لوقف النزيف الفلسطيني قبل فوات الآوان، حفاظاً على ما تبقى من مصداقية له".
ودعت الخارجية الفلسطينية دول العالم إلى "ضرورة التدخل لمنع حدوث كارثة كبرى جديدة بحق الشعب الفلسطيني، خاصة وأن ظواهرها واضحة للجميع وتداعياتها مستمرة".
وأشارت إلى استمرار معاناة الشعب الفلسطيني وعذاباته لما يزيد عن 70 عاما جراء الظلم التاريخي الذي وقع عليه، وتصاعد الجرائم بحقه، وفي مقدمتها جريمة اللجوء التي نتجت عن عمليات التطهير العرقي لملايين الفلسطينيين وتهجيرهم بالقوة عن وطنهم.
وأكدت الوزارة إدانتها للمحرقة، مطالبة المجتمع الدولي الذي لم يستطع سابقا منع حدوث "الهولوكوست" أن يلتفت بجدية لما يُعانيه الشعب الفلسطيني "جراء الاحتلال والاستيطان، وما يحدث ضده من جرائم بشعة قد تتدحرج لتصل إلى مستويات جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية لا يتخيلها القادة الدوليون".
وأضافت أن "مواجهة الحقب السوداء في تاريخ الإنسانية تتطلب من المجتمع الدولي سرعة إدانة جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، والعمل لوقف النزيف الفلسطيني قبل فوات الآوان، حفاظاً على ما تبقى من مصداقية له".
ودعت الخارجية الفلسطينية دول العالم إلى "ضرورة التدخل لمنع حدوث كارثة كبرى جديدة بحق الشعب الفلسطيني، خاصة وأن ظواهرها واضحة للجميع وتداعياتها مستمرة".