ويقول في رسالة تلقتها وكالة فرانس برس "كانت روكسانا تريد مغادرة ايران لكنني اقنعتها باكمال مشروعها في تاليف كتاب ووعدتها بالمساعدة من خلال علاقاتي الواسعة مع سينمائيين وفنانين وعلماء اجتماع وسياسيين".
يذكر ان محكمة ايرانية ادانت صبري (31 عاما) في جلسة مغلقة الاسبوع الماضي بتهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة.
ويضيف قبادي "الكتاب الذي كانت روكسانا بصدد تاليفه كان عاديا وليس ضد النظام وجميع وثائق الكتاب موجودة وسينشر ليطلع الجميع عليه".
ويتابع "شجعتها على البقاء في ايران والان لا استطيع مساعدتها، روكسانا كانت تريد المغادرة لكنني اقنعتها بالبقاء الى حين الانتهاء من اخراج فيلمي وضميري يؤنبني لانها بقيت من اجلي فتعرضت لهذا الحادث".
ويقول المخرج "خطيبتي فتاة ذكية متعددة المواهب وفي 31 كانون الثاني/يناير يوم عيد ميلادي اتصلت بها لنخرج معا لكنها لم تات فعاودت الاتصال عبر هاتفها النقال لكنه كان مغلقا ولم اعرف ماذا حدث في اليومين الاولين".
ويضيف "ذهبت الى منزلها ولم اجدها وبعد يومين اتصلت بي قائلة +كنت مضطرة للذهاب الى زهدان+، وانقطع الاتصال توجهت الى هناك لابحث عنها فلم اجدها، وبعدها اعلمني والدها بامر اعتقالها".
ويؤكد قبادي ان روكسانا "كانت شغوفة بالقراءة والابحاث وخلال معرفتي بها لم تذهب الى مكان او تفعل شيئا دون ابلاغي بذلك كانت تعاني شظف العيش وتبحث عن دعم مؤسسات النشر لكي تستطيع طبع كتابها وفي النهاية يتهمونها بالتجسس".
ويختم مطالبا السلطات الايرانية ب"عدم الانجرار الى هذه اللعبة لان روكسانا ابسط من ان تشارككم فيها فلا تجعلوها مادة اعلامية لهذا العالم القذر".
ويعد قبادي من ابرز السينمائيين الاكراد واخرج اربعة افلام هي "وقت لسكر الجياد" الذي فاز بجوائز عالمية منها واحدة في مهرجان كان و"معزولون في العراق" و"السلاحف تستطيع الطيران" الذي عرض ايضا في مهرجانات دولية هو وفيلمه الجديد الرابع "نصف قمر" الذي عرض في مهرجان روتردام.
يذكر ان محكمة ايرانية ادانت صبري (31 عاما) في جلسة مغلقة الاسبوع الماضي بتهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة.
ويضيف قبادي "الكتاب الذي كانت روكسانا بصدد تاليفه كان عاديا وليس ضد النظام وجميع وثائق الكتاب موجودة وسينشر ليطلع الجميع عليه".
ويتابع "شجعتها على البقاء في ايران والان لا استطيع مساعدتها، روكسانا كانت تريد المغادرة لكنني اقنعتها بالبقاء الى حين الانتهاء من اخراج فيلمي وضميري يؤنبني لانها بقيت من اجلي فتعرضت لهذا الحادث".
ويقول المخرج "خطيبتي فتاة ذكية متعددة المواهب وفي 31 كانون الثاني/يناير يوم عيد ميلادي اتصلت بها لنخرج معا لكنها لم تات فعاودت الاتصال عبر هاتفها النقال لكنه كان مغلقا ولم اعرف ماذا حدث في اليومين الاولين".
ويضيف "ذهبت الى منزلها ولم اجدها وبعد يومين اتصلت بي قائلة +كنت مضطرة للذهاب الى زهدان+، وانقطع الاتصال توجهت الى هناك لابحث عنها فلم اجدها، وبعدها اعلمني والدها بامر اعتقالها".
ويؤكد قبادي ان روكسانا "كانت شغوفة بالقراءة والابحاث وخلال معرفتي بها لم تذهب الى مكان او تفعل شيئا دون ابلاغي بذلك كانت تعاني شظف العيش وتبحث عن دعم مؤسسات النشر لكي تستطيع طبع كتابها وفي النهاية يتهمونها بالتجسس".
ويختم مطالبا السلطات الايرانية ب"عدم الانجرار الى هذه اللعبة لان روكسانا ابسط من ان تشارككم فيها فلا تجعلوها مادة اعلامية لهذا العالم القذر".
ويعد قبادي من ابرز السينمائيين الاكراد واخرج اربعة افلام هي "وقت لسكر الجياد" الذي فاز بجوائز عالمية منها واحدة في مهرجان كان و"معزولون في العراق" و"السلاحف تستطيع الطيران" الذي عرض ايضا في مهرجانات دولية هو وفيلمه الجديد الرابع "نصف قمر" الذي عرض في مهرجان روتردام.