الداعية الاسلامي الشيخ خالد الجندى
وأضاف الجندى "الحقيقة أنا أقل بكثير من هذا المنصب ولا أطمع فيه، وأجد نفسى مع الجماهير فى الشارع لتأدية دوري فى نشر الوسطية الاسلامية وإحترام الاخر بلا تمييز ولا تفرقة عنصرية وهذا أفضل عندى من الجلوس داخل مكتب مغلق"، على حد تعبير الداعية الإسلامي
وعن من يراه مناسبا للخلافة، قال العالم الازهرى إن "المؤسسة الدينية زاخرة بالمئات من العلماء الذين يصلحون للمنصب وأرشح منهم رئيس جامعة الازهر أحمد الطيب، ووزير الأوقاف حمدى زقزوق ومفتى الديار المصرية الشيخ على جمعة، واستاذ الفقه المقارن بجامعة الازهر سعد الدين هلالى، فهم قادرون على قيادة القافلة وحمل راية الوسطية ونحن نثق ان الوسطية لن تتوقف"، على حد وصفه
ونوه الداعية الاسلامى إلى انه يفضل انتخاب شيخ الازهر، وذلك "لاثراء التجربة الديمقراطية بالمؤسسة الدينية وقطع التبعية للحكومة لانه لا شك ان التعيين يعقبه الولاء للمؤسسة التى تعين"، كما أن الانتخاب "يدعم شخصية الامام الاكبر على مستوى الريادة والتوجيه وتجعل الفتاوي الصادرة أقرب الى نبض الشارع واحتياجات الجماهير الحقيقية ويسهم فى إذابة الجليد بين النخب السياسية والقيادات الدينية فى المجتمع" المصري
وانتقد الجندى "حالة الضعف الراهنة" للمؤسسة الدينية لسبب "عدم انسجام العلاقة بين الازهر ورجل الشارع وهى قضية لا يمكن إنكارها"، وارجع السبب فى ذلك إلى آلية التعيين للامام الاكبر من قبل القمة السياسية، كما أن هناك اتهامات بأن الحكومة تستغل الدين والعلماء يسيسون الدين، لذا فانتخاب الامام امنية، ولسنا أقل من الكنيسة" حيث يتم انتخاب البابا هناك
وعن من يراه مناسبا للخلافة، قال العالم الازهرى إن "المؤسسة الدينية زاخرة بالمئات من العلماء الذين يصلحون للمنصب وأرشح منهم رئيس جامعة الازهر أحمد الطيب، ووزير الأوقاف حمدى زقزوق ومفتى الديار المصرية الشيخ على جمعة، واستاذ الفقه المقارن بجامعة الازهر سعد الدين هلالى، فهم قادرون على قيادة القافلة وحمل راية الوسطية ونحن نثق ان الوسطية لن تتوقف"، على حد وصفه
ونوه الداعية الاسلامى إلى انه يفضل انتخاب شيخ الازهر، وذلك "لاثراء التجربة الديمقراطية بالمؤسسة الدينية وقطع التبعية للحكومة لانه لا شك ان التعيين يعقبه الولاء للمؤسسة التى تعين"، كما أن الانتخاب "يدعم شخصية الامام الاكبر على مستوى الريادة والتوجيه وتجعل الفتاوي الصادرة أقرب الى نبض الشارع واحتياجات الجماهير الحقيقية ويسهم فى إذابة الجليد بين النخب السياسية والقيادات الدينية فى المجتمع" المصري
وانتقد الجندى "حالة الضعف الراهنة" للمؤسسة الدينية لسبب "عدم انسجام العلاقة بين الازهر ورجل الشارع وهى قضية لا يمكن إنكارها"، وارجع السبب فى ذلك إلى آلية التعيين للامام الاكبر من قبل القمة السياسية، كما أن هناك اتهامات بأن الحكومة تستغل الدين والعلماء يسيسون الدين، لذا فانتخاب الامام امنية، ولسنا أقل من الكنيسة" حيث يتم انتخاب البابا هناك