من بين المتحدثين في المؤتمر، ويليام اتش. غيتس، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مايكروسوفت والرئيس المساعد لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، الـذي سيلقي كلمته في اليوم الثاني للحدث في الثامن عشر من الشهر، كما يتحدث في المؤتمر أيضـاً مدير السياسة الاقتصادية والديون في شبكة مكافحة الفقر وإدارة الاقتصاد التابعة للبنـك الدولي، السيد/ كارلوس ايه. بريمو براغو، الـذي سيقدم ورقة عرض في اليوم الأخير للمؤتمر.
وبهذه المناسبة صرح عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطـر، تشاك ثورب، بقوله: "الهدف الأبرز للمؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتطوير هو استغلال التقنية الحديثة للحواسيب الآلية والإتصالات لمساعدة الأفراد في تحسين أوضاعهم المعيشية لاسيما في أفقر المناطق من العالم وأكثرها عوزاً".
وأضاف ثورب قائلاً: "إن استضافة جامعة كارنيجي ميلون لهذا الحدث العالمي الكبير تمنحنا الفرصة لنبرهن للعالم بأن قطـر قادرة على توفير التكنولوجيا المجتمعية القائمة على المعرفة المتطورة في هذه المنطقة، تدفعها الرغبة في مساعدة الجميع لاسيما المحتاجين".
يذكر أن المؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتطوير حدثاً عالمياً رائداً في ابتكار التكنولوجيا المناسبة وسهلة المنال للاقتصادات النامية. الحدث عبارة عن ملتقى متعدد الاتجاهات للباحثين الأكاديميين ومصممي برامج وحلول التكنولوجيا وكذلـك للقائمين على تقييمها وتطويرها.
يتضمن المؤتمر أيضـاً عرض أحدث البحوث التي توصل إليها خبراء التكنولوجيا وعلماء الإجتماع الـذين يعرضون نتاج خبراتهم من خلال ورقات العرض الخلاقة والمبتكرة، ندوات عرض البحوث والملصقات، وكذلـك المحاضرات والكلمات التي يلقيها الرواد في هـذا المجال.
تجدر الإشارة إلى أن هـذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عقد هـذا المؤتمر في منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال استضافته في مقر جامعة كارنيجي في قطـر وتعزيز برامج علوم الحاسوب لديها وأثرها على المنطقة، تتأكد مساهمة قطـر والشرق الأوسط البارزة في تطوير مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
يحضر المؤتمر الـذي تستمر فعالياته لثلاثة أيام ما يزيد على ثلاثمائة وخمسين (350) عالما وباحثا وخبيرا أكاديميا من مختلف بلدان العالم، تم انتقاؤهم بعناية ليعرضوا أحدث أعمالهم ونتائج أبحاثهم والتي لم يتم نشرها أو الكشف عنها بعد. وتتركز هـذه الأعمال حول التصميم المبتكر والتقنية الجديدة لتطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وكذلـك تقييم المشروعات والسياسات ومضمونها وآثارها والقضايا الاجتماعية المتعلقة بهـذا المجالات وسبل تطويرها.
جدير بالذكر أن تكنولوجيا المعلومات والإتصالات تضم استغلال تقنيات وأجهزة الحاسب الآلي لمعالجة البيانات والأصوات والقدرة على توصيلها، وكذلـك الانترنت والتقنيات المتعلقة بها في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والزراعة ومكافحة الفقر وكذلـك الحوكمة ومشروعات الاتصالات بوجه عام.
وبهذه المناسبة صرح عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطـر، تشاك ثورب، بقوله: "الهدف الأبرز للمؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتطوير هو استغلال التقنية الحديثة للحواسيب الآلية والإتصالات لمساعدة الأفراد في تحسين أوضاعهم المعيشية لاسيما في أفقر المناطق من العالم وأكثرها عوزاً".
وأضاف ثورب قائلاً: "إن استضافة جامعة كارنيجي ميلون لهذا الحدث العالمي الكبير تمنحنا الفرصة لنبرهن للعالم بأن قطـر قادرة على توفير التكنولوجيا المجتمعية القائمة على المعرفة المتطورة في هذه المنطقة، تدفعها الرغبة في مساعدة الجميع لاسيما المحتاجين".
يذكر أن المؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتطوير حدثاً عالمياً رائداً في ابتكار التكنولوجيا المناسبة وسهلة المنال للاقتصادات النامية. الحدث عبارة عن ملتقى متعدد الاتجاهات للباحثين الأكاديميين ومصممي برامج وحلول التكنولوجيا وكذلـك للقائمين على تقييمها وتطويرها.
يتضمن المؤتمر أيضـاً عرض أحدث البحوث التي توصل إليها خبراء التكنولوجيا وعلماء الإجتماع الـذين يعرضون نتاج خبراتهم من خلال ورقات العرض الخلاقة والمبتكرة، ندوات عرض البحوث والملصقات، وكذلـك المحاضرات والكلمات التي يلقيها الرواد في هـذا المجال.
تجدر الإشارة إلى أن هـذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عقد هـذا المؤتمر في منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال استضافته في مقر جامعة كارنيجي في قطـر وتعزيز برامج علوم الحاسوب لديها وأثرها على المنطقة، تتأكد مساهمة قطـر والشرق الأوسط البارزة في تطوير مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
يحضر المؤتمر الـذي تستمر فعالياته لثلاثة أيام ما يزيد على ثلاثمائة وخمسين (350) عالما وباحثا وخبيرا أكاديميا من مختلف بلدان العالم، تم انتقاؤهم بعناية ليعرضوا أحدث أعمالهم ونتائج أبحاثهم والتي لم يتم نشرها أو الكشف عنها بعد. وتتركز هـذه الأعمال حول التصميم المبتكر والتقنية الجديدة لتطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وكذلـك تقييم المشروعات والسياسات ومضمونها وآثارها والقضايا الاجتماعية المتعلقة بهـذا المجالات وسبل تطويرها.
جدير بالذكر أن تكنولوجيا المعلومات والإتصالات تضم استغلال تقنيات وأجهزة الحاسب الآلي لمعالجة البيانات والأصوات والقدرة على توصيلها، وكذلـك الانترنت والتقنيات المتعلقة بها في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والزراعة ومكافحة الفقر وكذلـك الحوكمة ومشروعات الاتصالات بوجه عام.