المحطة ستراقب النشاط الجيولوجي وبناء قاعدة معلوماتية عن تأثيرات حركة الصفائح الكيتونية للأرض وقاع المحيط والتحذير المبكر لأي تغيير في الأحزمة الزلزالية والتصدعات للقشرة الأرضية.
و يأتي هذا المشروع كثمرة للتعاون بين جامعتي لشبونة وصنعاء وامتد نشاطه إلى جامعة عدن سيشكل مرجعية يطل من خلالها المتخصصين والباحثين والطلاب مباشرة على المعلومات العلمية للتغيرات الجيولوجية لعدن.
وكان أعضاء المشروع قد استعرضوا المراحل التي مر بها المشروع انطلاقا من جامعة صنعاء منذ عام 2000م وحتى الآن وعلاقات التعاون المبرمة مع المؤسسات العلمية المحلية أو الخارجية. وتطرقوا إلى المتغيرات التي يشهدها صدع البحر الأحمر والانزياح السنوي له بين قارة أسيا وإفريقيا والمقدر ببوصة واحد في كل اتجاه على حدة والأنشطة الزلزالية والبركانية في منطقة الجزيرة العربية والقرن الإفريقي، كما تناولوا الخصائص المكونة للقشرة الأرضية بسمكها المقدر بنحو 30 كيلو متر والدراسات العلمية التي أجريت في روسيا وألمانيا بعد حفر حفرة بعمق 15 كيلو متر من قشرة الأرض والتي مكنت الباحثين في العالم من استخلاص معلومات غاية في الأهمية عن القشرة الأرضية والعوامل المؤثر عليها.
يشار أن الأيام القليلة القادمة ستشهد إدخال خط خاص عبر شبكة الانترنت في موقع المقر بديوان جامعة عدن والخاص بمشروع مراقبة تحركات القشرة الأرضية للتواصل مع مركز الرصد الدولي بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية وسيعقبه تركيب أجهزة الكمبيوتر ومحطة الاستقبال وهوائي للموجات عبر الأقمار الاصطناعية بكلفة تزيد على 70 ألف دولار مقدمة من جامعة لشبونة البرتغالية.
ومن المقرر أن يتم استخدام هذه الأجهزة الجديدة لعملية الرصد بهذه الأجهزة في محطة عدن والمحطات المقامة في المحافظات الأخرى وسيتم إعادة الأجهزة عند انتهاء عملية الرصد إلى البرتغال.
يذكر أن المشروع قد قام عام 2000م بنصب جهاز للرصد الجيولوجي في مبنى الجامعة
و يأتي هذا المشروع كثمرة للتعاون بين جامعتي لشبونة وصنعاء وامتد نشاطه إلى جامعة عدن سيشكل مرجعية يطل من خلالها المتخصصين والباحثين والطلاب مباشرة على المعلومات العلمية للتغيرات الجيولوجية لعدن.
وكان أعضاء المشروع قد استعرضوا المراحل التي مر بها المشروع انطلاقا من جامعة صنعاء منذ عام 2000م وحتى الآن وعلاقات التعاون المبرمة مع المؤسسات العلمية المحلية أو الخارجية. وتطرقوا إلى المتغيرات التي يشهدها صدع البحر الأحمر والانزياح السنوي له بين قارة أسيا وإفريقيا والمقدر ببوصة واحد في كل اتجاه على حدة والأنشطة الزلزالية والبركانية في منطقة الجزيرة العربية والقرن الإفريقي، كما تناولوا الخصائص المكونة للقشرة الأرضية بسمكها المقدر بنحو 30 كيلو متر والدراسات العلمية التي أجريت في روسيا وألمانيا بعد حفر حفرة بعمق 15 كيلو متر من قشرة الأرض والتي مكنت الباحثين في العالم من استخلاص معلومات غاية في الأهمية عن القشرة الأرضية والعوامل المؤثر عليها.
يشار أن الأيام القليلة القادمة ستشهد إدخال خط خاص عبر شبكة الانترنت في موقع المقر بديوان جامعة عدن والخاص بمشروع مراقبة تحركات القشرة الأرضية للتواصل مع مركز الرصد الدولي بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية وسيعقبه تركيب أجهزة الكمبيوتر ومحطة الاستقبال وهوائي للموجات عبر الأقمار الاصطناعية بكلفة تزيد على 70 ألف دولار مقدمة من جامعة لشبونة البرتغالية.
ومن المقرر أن يتم استخدام هذه الأجهزة الجديدة لعملية الرصد بهذه الأجهزة في محطة عدن والمحطات المقامة في المحافظات الأخرى وسيتم إعادة الأجهزة عند انتهاء عملية الرصد إلى البرتغال.
يذكر أن المشروع قد قام عام 2000م بنصب جهاز للرصد الجيولوجي في مبنى الجامعة