وحسب الدراسة التي المعهد الاتحادي للتعليم المهني وأعلنت عنها مؤسسة فريدريش ايبرت المقربة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي اليوم الاثنين في برلين فإن نسبة غير المؤهلين مهنيا مرتفعة في ألمانيا منذ عدة سنوات وأن ذلك يعني أن واحدا من كل سبعة شباب في ألمانيا لا يستوفي الشروط التي تؤهله للحصول على وظيفة مناسبة.
وتبين من خلال الدراسة أن 32% من غير المؤهلين وظيفيا لم ينهوا تعليمهم الأساسي ، 40 % منهم من أصول غير ألمانية حسبما أكد الباحثان اليزابت ام كيركل و يوأخيم جيرد أولريش من المعهد الاتحادي للتعليم المهني في دراستهما التي حملت عنوان:"شباب بلا شهادة مهنية".
ورأى الباحثان أن من أهم أسباب ارتفاع نسبة غير المؤهلين وظيفيا هو نقص أماكن التدريب الحرفي في الشركات الألمانية منذ عدة سنوات. كما أشار الباحثان إلى أن نسبة النقص في أماكن التدريب الحرفي تقدر دون مستواها الحقيقي بكثير وذلك من خلال عدم احتساب الشباب الذين أنهوا تعليمهم المدرسي ولم يجدوا مكانا للتدريب الحرفي ثم أدرجوا تحت إجراءات انتقالية أخرى رغم أنهم لم يحصلوا على تعليم مهني.
وأوصى معدا الدراسة بخفض عروض الإجراءات الانتقالية التي تستوعب التلاميذ الذين لا يجدون مكانا للتدريب المهني في الشركات.
وتبين من خلال الدراسة أن 32% من غير المؤهلين وظيفيا لم ينهوا تعليمهم الأساسي ، 40 % منهم من أصول غير ألمانية حسبما أكد الباحثان اليزابت ام كيركل و يوأخيم جيرد أولريش من المعهد الاتحادي للتعليم المهني في دراستهما التي حملت عنوان:"شباب بلا شهادة مهنية".
ورأى الباحثان أن من أهم أسباب ارتفاع نسبة غير المؤهلين وظيفيا هو نقص أماكن التدريب الحرفي في الشركات الألمانية منذ عدة سنوات. كما أشار الباحثان إلى أن نسبة النقص في أماكن التدريب الحرفي تقدر دون مستواها الحقيقي بكثير وذلك من خلال عدم احتساب الشباب الذين أنهوا تعليمهم المدرسي ولم يجدوا مكانا للتدريب الحرفي ثم أدرجوا تحت إجراءات انتقالية أخرى رغم أنهم لم يحصلوا على تعليم مهني.
وأوصى معدا الدراسة بخفض عروض الإجراءات الانتقالية التي تستوعب التلاميذ الذين لا يجدون مكانا للتدريب المهني في الشركات.