الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين
ورفضت يونيفرسال ادعاءات رافعة الشكوى التي تطالب بتعويضات بسبب الاثار الخطرة التي تعاني منها جراء حادث وقع خلال التصوير في كاليفورنيا (غرب الولايات المتحدة).
ورفعت ريشيل اولسون شكوى نهاية ايار/مايو في لانكستر (مئة كيلومتر شمال لوس انجليس) ضد الممثل البريطاني وشركة يونيفرسال.
وعلى غرار فيلم بورات حول مغامرات مجنونة لصحافي مفترض من كازاخستان، يحاول فيلم "برونو" الايقاع باميركيين على طريق الافلام الوثائقية.
ويبدو ان المغنية ومصممة الرقص بولا عبدول والمرشح الجمهوري السابق الى الانتخابات الرئاسية رون بول وقعا في فخ كوهين الذي كان متنكرا بزي صحافي نمسوي مثليي الجنس على ما اظهرت تفاصيل رشحت عن الفيلم الذي يعرض في اميركا الشمالية اعتبارا من العاشر من تموز/يوليو المقبل.
وقال اولسون ان محاولة "برونو" فرض نفسه خلال لعبة بينغو للمسنين في لانكسترادت الى عراك بشان المذياع تعرضت خلاله لاصابة في الدماغ ادت الى شللها.
لكن شركة يونيفرسال اعتبرت في بيان ان الشكوى التي تقدمت بها اولسون "لا اساس لها".
واوضحت الشركة ان "مجمل المشاهد الملتقطة للقاء (بين صاحبة الشكوى وساشا بارون كوهين) قبل اكثر من سنتين تظهر بوضوح انه لم يتم المساس باولسون او الاعتداء عليها باي شكل من الاشكال اكان من قبل ساشا بارون كوهين او اي من افراد الفريق ولم تتعرض لاي اصابة".
وكان فيلم بورات الذي عرض في العام 2006 اثار سلسلة من الشكاوى التي قدمها مواطنون اميركيون اوقع بهم كوهين (37 عاما).
وحاز كوهين من خلال دوره في الفيلم على جائزة غولدن غلوب كافضل ممثل في فيلم كوميدي.
ورفعت ريشيل اولسون شكوى نهاية ايار/مايو في لانكستر (مئة كيلومتر شمال لوس انجليس) ضد الممثل البريطاني وشركة يونيفرسال.
وعلى غرار فيلم بورات حول مغامرات مجنونة لصحافي مفترض من كازاخستان، يحاول فيلم "برونو" الايقاع باميركيين على طريق الافلام الوثائقية.
ويبدو ان المغنية ومصممة الرقص بولا عبدول والمرشح الجمهوري السابق الى الانتخابات الرئاسية رون بول وقعا في فخ كوهين الذي كان متنكرا بزي صحافي نمسوي مثليي الجنس على ما اظهرت تفاصيل رشحت عن الفيلم الذي يعرض في اميركا الشمالية اعتبارا من العاشر من تموز/يوليو المقبل.
وقال اولسون ان محاولة "برونو" فرض نفسه خلال لعبة بينغو للمسنين في لانكسترادت الى عراك بشان المذياع تعرضت خلاله لاصابة في الدماغ ادت الى شللها.
لكن شركة يونيفرسال اعتبرت في بيان ان الشكوى التي تقدمت بها اولسون "لا اساس لها".
واوضحت الشركة ان "مجمل المشاهد الملتقطة للقاء (بين صاحبة الشكوى وساشا بارون كوهين) قبل اكثر من سنتين تظهر بوضوح انه لم يتم المساس باولسون او الاعتداء عليها باي شكل من الاشكال اكان من قبل ساشا بارون كوهين او اي من افراد الفريق ولم تتعرض لاي اصابة".
وكان فيلم بورات الذي عرض في العام 2006 اثار سلسلة من الشكاوى التي قدمها مواطنون اميركيون اوقع بهم كوهين (37 عاما).
وحاز كوهين من خلال دوره في الفيلم على جائزة غولدن غلوب كافضل ممثل في فيلم كوميدي.