اليهود الذين يحضرون الى القدس للاحتفال بهذه المناسبة يقفون عند "حائط المبكى" ويشاهدون بزوغ الشمس فيما يؤدون تراتيل خاصة.وتتكرر هذه المناسبة كل 28 سنة.
ويقول جوليل أتكن الذي حضر الى القدس مع ابنته شيلبي للاحتفال بالمناسبة " أي شعور رائع. أنا أحس وكأني أرى شروق الشمس للمرة الأولى في حياتي".
وتقول شيلبي :"كم هو عدد المرات التي يعيش فيها الإنسان لحظات كهذه ؟"
ويعتقد البعض أن الحسابات المعتمدة لتحديد اليوم هي حسابات قديمة وخاطئة، فقبل ألفي سنة كان الاعتقاد السائد أن السنة تتكون من 365 يوما وست ساعات، ولكن اليهودية عدلت ذلك لاحقا الى 365 يوما وخمس ساعات وثمان وأربعين دقيقة، وهذا يجعل الفرق كبيرا على مدى آلاف السنين.ووفقا لذلك فان الاحتفال هذه السنة جاء متأخرا عن موعده الحقيقي بمقدار 19 يوما، حيث كان موعده الأصلي العشرين من مارس/آذار.
ولموعد الاحتفال هذه السنة أهمية خاصة لأنه صادف موعد عطلة عيد الفصح اليهودي، حيث يحتفل اليهود بذكرى خروجهم من مصر.
الصورة : يهود امام حائط المبكى
ويقول جوليل أتكن الذي حضر الى القدس مع ابنته شيلبي للاحتفال بالمناسبة " أي شعور رائع. أنا أحس وكأني أرى شروق الشمس للمرة الأولى في حياتي".
وتقول شيلبي :"كم هو عدد المرات التي يعيش فيها الإنسان لحظات كهذه ؟"
ويعتقد البعض أن الحسابات المعتمدة لتحديد اليوم هي حسابات قديمة وخاطئة، فقبل ألفي سنة كان الاعتقاد السائد أن السنة تتكون من 365 يوما وست ساعات، ولكن اليهودية عدلت ذلك لاحقا الى 365 يوما وخمس ساعات وثمان وأربعين دقيقة، وهذا يجعل الفرق كبيرا على مدى آلاف السنين.ووفقا لذلك فان الاحتفال هذه السنة جاء متأخرا عن موعده الحقيقي بمقدار 19 يوما، حيث كان موعده الأصلي العشرين من مارس/آذار.
ولموعد الاحتفال هذه السنة أهمية خاصة لأنه صادف موعد عطلة عيد الفصح اليهودي، حيث يحتفل اليهود بذكرى خروجهم من مصر.
الصورة : يهود امام حائط المبكى