وقال، في كلمته الجمعة في افتتاح العام القضائي العسكري، إن “الحوادث الخطيرة التي وقعت على أيدي عسكريين ينتمون إلى إحدى الدولتين المتورطتين في الاشتباكات أبرزت عدم كفاية الأداة التنظيمية القائمة”، مضيفا أنه “يبدو واضحاً وملحاً أن هناك حاجة إلى إعداد لائحة أكثر ملاءمة لخصوصيات المواقف الجديدة التي نشأت، والتي من المرجح أن تستمر في الظهور مرة أخرى في المستقبل القريب في أكثر من مسرح عمليات”، وبالتالي “من الضروري الآن إطلاق لائحة (جديدة) للبعثات في الخارج”.
وأضاف أنه “تم إعداد إطار تنظيمي، كما تتذكرون، من خلال مشروع قانون في العام 2010، ولكن للأسف لم يتم تنفيذه قانونا”.
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي صادق بالإجماع في أواخر آب/أغسطس من العام الماضي على تمديد التفويض الحالي لقوة (اليونيفيل) من دون تعديلات لعام آخر وذلك عملا بقراره رقم 1701.
وجدد القرار الجديد مطالبة كل من إسرائيل وحزب الله بالتقيد بالوقف الفوري للأعمال القتالية، والاحترام التام للخط الأزرق، إلى حين التوصل إلى حل طويل الأمد بناء على مبادئ وعناصر القرار 1701.
كما أدان المجلس في قراره الجديد، الحوادث التي طالت آثارها مباني قوة اليونيفيل وأفراد قواتها وأدت إلى إصابة عدة أفراد من حفظة السلام.
وأضاف أنه “تم إعداد إطار تنظيمي، كما تتذكرون، من خلال مشروع قانون في العام 2010، ولكن للأسف لم يتم تنفيذه قانونا”.
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي صادق بالإجماع في أواخر آب/أغسطس من العام الماضي على تمديد التفويض الحالي لقوة (اليونيفيل) من دون تعديلات لعام آخر وذلك عملا بقراره رقم 1701.
وجدد القرار الجديد مطالبة كل من إسرائيل وحزب الله بالتقيد بالوقف الفوري للأعمال القتالية، والاحترام التام للخط الأزرق، إلى حين التوصل إلى حل طويل الأمد بناء على مبادئ وعناصر القرار 1701.
كما أدان المجلس في قراره الجديد، الحوادث التي طالت آثارها مباني قوة اليونيفيل وأفراد قواتها وأدت إلى إصابة عدة أفراد من حفظة السلام.