نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الطائفة المظلومة في سوريا

02/03/2025 - ميشيل كيلو

لا تنخدعوا بأوهام تجربة نيلسون مانديلا

22/02/2025 - د.محيي الدين اللاذقاني

ماكس فيبر وسوريا الجديدة

22/02/2025 - غسان زكريا

حُباً بالسوريين.. وأملاً بسوريا

17/02/2025 - هوشيار زيباري

الشرع والموعد السعودي

13/02/2025 - غسان شربل

ترامب يرسم خارطة جديدة للعالم

08/02/2025 - ‎علاء الخطيب


النائب العام العسكري الإيطالي يدعو لتعديل أنظمة العمل باليونيفيل






روما- دعا النائب العام العسكري الإيطالي ماركو دي باوليس إلى إعداد لائحة “أكثر ملاءمة” لعمل بعثات حفظ السلام في الخارج، في إشارة إلى “بعض المواقف ذات الصلة والحساسة فيما يتعلق بمهمتنا العسكرية المسلحة في قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)”.


بعض قوات اليونيفيل  بين اسرائيل ولبنان- الوكالة اللبنانية للاعلام
بعض قوات اليونيفيل بين اسرائيل ولبنان- الوكالة اللبنانية للاعلام
  وقال، في كلمته الجمعة في افتتاح العام القضائي العسكري، إن “الحوادث الخطيرة التي وقعت على أيدي عسكريين ينتمون إلى إحدى الدولتين المتورطتين في الاشتباكات أبرزت عدم كفاية الأداة التنظيمية القائمة”، مضيفا أنه “يبدو واضحاً وملحاً أن هناك حاجة إلى إعداد لائحة أكثر ملاءمة لخصوصيات المواقف الجديدة التي نشأت، والتي من المرجح أن تستمر في الظهور مرة أخرى في المستقبل القريب في أكثر من مسرح عمليات”، وبالتالي “من الضروري الآن إطلاق لائحة (جديدة) للبعثات في الخارج”.
وأضاف أنه “تم إعداد إطار تنظيمي، كما تتذكرون، من خلال مشروع قانون في العام 2010، ولكن للأسف لم يتم تنفيذه قانونا”.
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي صادق بالإجماع في أواخر آب/أغسطس من العام الماضي على تمديد التفويض الحالي لقوة (اليونيفيل) من دون تعديلات لعام آخر وذلك عملا بقراره رقم 1701.
وجدد القرار الجديد مطالبة كل من إسرائيل وحزب الله بالتقيد بالوقف الفوري للأعمال القتالية، والاحترام التام للخط الأزرق، إلى حين التوصل إلى حل طويل الأمد بناء على مبادئ وعناصر القرار 1701.
كما أدان المجلس في قراره الجديد، الحوادث التي طالت آثارها مباني قوة اليونيفيل وأفراد قواتها وأدت إلى إصابة عدة أفراد من حفظة السلام.

وكالات- اكي
السبت 1 مارس 2025