تقام الندوة يوم الخميس 18 إبريل 2024، الساعة الخامسة مساءً بمكتبة الإسكندرية، مركز المؤتمرات، قاعة الوفود. والحضور متاح للجمهور حتى اكتمال سعة القاعة.
تناقش الندوة رواية «ماريو وأبو العباس» التي تتناول العلاقة التي جمعت بين المعماري الإيطالي ماريو روسي، وإبداعه في مجال العمارة الإسلامية في مصر، وبين المتصوف أبو العباس المرسي والعلاقة التي نشأت بينهما على الرغم من القرون الفاصلة، إلى جانب الرحلة التي خاضها المرسي أبو العباس من مرسيه بالأندلس إلى تونس ومن تونس لمصر، والرحلة اللي خاضها ماريو روسي من إيطاليا لمصر، والظروف والأحداث المحلية والعالمية التي وقعت خلال فترة حياة كل منهما.
ريم بسيوني، كاتبة وروائية وأستاذة في الجامعة الأمريكية، ولدت في الإسكندرية. من أشهر أعمالها الأدبية القطائع ثلاثية ابن طولون، الحلواني ثلاثية الفاطميين، وسبيل الغارق الطريق إلى البحر. حصلت على عدد من الجوائز منها جائزة الدولة للتفوق عن مجمل أعمالها، وجائزة أحسن عمل مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية عن روايتها «بائع الفستق» وجائزة نجيب محفوظ للأدب من المجلس الأعلى للثقافة عن روايتها «أولاد الناس ثلاثية المماليك»، كما فازت مؤخرًا بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الآداب 2024 عن رواية «الحلواني.. ثلاثية الفاطميين».
تناقش الندوة رواية «ماريو وأبو العباس» التي تتناول العلاقة التي جمعت بين المعماري الإيطالي ماريو روسي، وإبداعه في مجال العمارة الإسلامية في مصر، وبين المتصوف أبو العباس المرسي والعلاقة التي نشأت بينهما على الرغم من القرون الفاصلة، إلى جانب الرحلة التي خاضها المرسي أبو العباس من مرسيه بالأندلس إلى تونس ومن تونس لمصر، والرحلة اللي خاضها ماريو روسي من إيطاليا لمصر، والظروف والأحداث المحلية والعالمية التي وقعت خلال فترة حياة كل منهما.
ريم بسيوني، كاتبة وروائية وأستاذة في الجامعة الأمريكية، ولدت في الإسكندرية. من أشهر أعمالها الأدبية القطائع ثلاثية ابن طولون، الحلواني ثلاثية الفاطميين، وسبيل الغارق الطريق إلى البحر. حصلت على عدد من الجوائز منها جائزة الدولة للتفوق عن مجمل أعمالها، وجائزة أحسن عمل مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية عن روايتها «بائع الفستق» وجائزة نجيب محفوظ للأدب من المجلس الأعلى للثقافة عن روايتها «أولاد الناس ثلاثية المماليك»، كما فازت مؤخرًا بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الآداب 2024 عن رواية «الحلواني.. ثلاثية الفاطميين».