اعلن المجلس القومى للشباب في مصر عن توافر عدد(4571) فرصة عمل بالتعاون مع وزارة القوى العاملة والهجرة ،وذلك لتوفر الفرص ا المتاحة فى الداخل والخارج من خلال الموقع الالكتروني للمجلس والمدرجة على الصفحة الرئيسية للموقع والمتمثلة فى فرص عمل داخل قطاعات الزراعة ، الخدمات، الإنشاءات ، بمحافظات مصر ، علماً بأن نشرة التشغيل يتم إصدارها بصفة دورية على الموقع الالكتروني للمجلس، وذلك باعتبار المجلس وسيط لإتاحة فرص العمل لشباب الخريجين
هذا و وتشير إحصاءات مصرية إلى تزايد نسبة البطالة بشكل كبير بين الشباب المصري، والتي تتراوح بين مليونين وستة ملايين شاب، بنسبة تقترب من 20 في المائة من العمالة المصرية، واكبها زيادة إقبال الشباب على السفر إلى الخارج، خصوصا الدول الأوروبية، بهدف تحقيق الثراء السريع من جانب شبان تأثروا بالأفلام الأجنبية، وقصص عن القليل منهم ممن عاد غانما بعد طول سفر ،و بعدما استقر هناك منذ سنوات وتزوج بأوروبية.
ولا تخفي الحكومة المصرية ارتفاع نسبة البطالة في سوق العمل في مصر، ولكن أرقام البطالة تختلف في التقديرات الحكومية المخففة نسبيا عن بقية تقديرات الخبراء الاقتصاديين المستقلين، وتقديرات المنظمات الدولية، وتعزوها الحكومة المصرية إلى القفزات المستمرة في تعداد السكان في مصر ، مع عدم قدرة السوق الاقتصادي على استيعاب القوى العاملة، التي تخرج سنويا للسوق، من طلاب الجامعات والمعاهد بالآلاف.
وتشير إحصاءات رسمية مصرية سابقة إلى أن نسبة البطالة في مصر تصل لحوالي 9.9 في المائة من أصل اليد العاملة الفعلية، بحسب تقديرات رسمية، وأن عدد العاطلين يقترب من مليوني شخص، بيد أن جهات اقتصادية أخرى تقدر عدد العاطلين بنحو 4.5 ملايين عاطل، وتقدرهم جهات أخري بـ 6 ملايين، وتقول إن المشكلة مرشحة أكثر للتزايد، حيث إن طالبي العمل يتزايدون سنويا، والجامعات المصرية تخرج نحو 160 ألف خريج، وتصل أعداد خريجي الشهادات فوق المتوسطة إلى 600 ألف، غير 350 ألفاً متسربين من التعليم، يتوقع دخولهم إلى سوق العمل سنويا، و150 ألف عاطل بدرجة "دكتوراه".
الصورة : شباب عاطل منتشرون على مقاهى المدن المصرية
هذا و وتشير إحصاءات مصرية إلى تزايد نسبة البطالة بشكل كبير بين الشباب المصري، والتي تتراوح بين مليونين وستة ملايين شاب، بنسبة تقترب من 20 في المائة من العمالة المصرية، واكبها زيادة إقبال الشباب على السفر إلى الخارج، خصوصا الدول الأوروبية، بهدف تحقيق الثراء السريع من جانب شبان تأثروا بالأفلام الأجنبية، وقصص عن القليل منهم ممن عاد غانما بعد طول سفر ،و بعدما استقر هناك منذ سنوات وتزوج بأوروبية.
ولا تخفي الحكومة المصرية ارتفاع نسبة البطالة في سوق العمل في مصر، ولكن أرقام البطالة تختلف في التقديرات الحكومية المخففة نسبيا عن بقية تقديرات الخبراء الاقتصاديين المستقلين، وتقديرات المنظمات الدولية، وتعزوها الحكومة المصرية إلى القفزات المستمرة في تعداد السكان في مصر ، مع عدم قدرة السوق الاقتصادي على استيعاب القوى العاملة، التي تخرج سنويا للسوق، من طلاب الجامعات والمعاهد بالآلاف.
وتشير إحصاءات رسمية مصرية سابقة إلى أن نسبة البطالة في مصر تصل لحوالي 9.9 في المائة من أصل اليد العاملة الفعلية، بحسب تقديرات رسمية، وأن عدد العاطلين يقترب من مليوني شخص، بيد أن جهات اقتصادية أخرى تقدر عدد العاطلين بنحو 4.5 ملايين عاطل، وتقدرهم جهات أخري بـ 6 ملايين، وتقول إن المشكلة مرشحة أكثر للتزايد، حيث إن طالبي العمل يتزايدون سنويا، والجامعات المصرية تخرج نحو 160 ألف خريج، وتصل أعداد خريجي الشهادات فوق المتوسطة إلى 600 ألف، غير 350 ألفاً متسربين من التعليم، يتوقع دخولهم إلى سوق العمل سنويا، و150 ألف عاطل بدرجة "دكتوراه".
الصورة : شباب عاطل منتشرون على مقاهى المدن المصرية