في قائمة الرشاقة تأتي بعد الفرنسيات الإيطاليات في المرتبة الثانية ثم النمساويات في المرتبة الثالثة، غير أن النمساويات يتبوأن المرتبة الأولى من حيث الرضا عن أوزانهن، بعكس الفرنسيات اللواتي بلغ اهتمامهن بالرشاقة مرحلة الهوس.
هذه المعلومات والإحصائيات الطريفة وردت في دراسة إحصائية نشرت حصيلتها أخيرا لأوزان النساء في أوروبا أجرته مجلة «السكان والمجتمعات» في عددها هذا الشهر.
وبيّنت الدراسة أن اليونانيات ينافسن البريطانيات في الخروج عن نطاق الأوزان المثالية، التي من المفترض أن تقاس وفقا لطول الفرد، وليس بصورة مطلقة وتعميمية. كما تشير الدراسة إلى أن السمنة، وزيادة الوزن عموما، أصبحت مشكلة تتطلب العلاج في المجتمعات الصناعية، وفي مقدمها المجتمع الأميركي الذي يشكو من تفاقم الأمراض المتصلة بزيادة الوزن.
من جهة أخرى، تشير الدراسة إلى الفوارق بين الجنسين في البلد الواحد، فثمة فارق واضح مثلا بين متوسط وزن النساء الفرنسيات ووزن الرجال الفرنسيين
هذه المعلومات والإحصائيات الطريفة وردت في دراسة إحصائية نشرت حصيلتها أخيرا لأوزان النساء في أوروبا أجرته مجلة «السكان والمجتمعات» في عددها هذا الشهر.
وبيّنت الدراسة أن اليونانيات ينافسن البريطانيات في الخروج عن نطاق الأوزان المثالية، التي من المفترض أن تقاس وفقا لطول الفرد، وليس بصورة مطلقة وتعميمية. كما تشير الدراسة إلى أن السمنة، وزيادة الوزن عموما، أصبحت مشكلة تتطلب العلاج في المجتمعات الصناعية، وفي مقدمها المجتمع الأميركي الذي يشكو من تفاقم الأمراض المتصلة بزيادة الوزن.
من جهة أخرى، تشير الدراسة إلى الفوارق بين الجنسين في البلد الواحد، فثمة فارق واضح مثلا بين متوسط وزن النساء الفرنسيات ووزن الرجال الفرنسيين