أولاً: هل تنضم السعودية إلى «بريكس» التي نعرفها؟
عشية إعلان الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، في أغسطس الماضي، دعوة كل من السعودية وإيران وأربع دول أخرى إلى الانضمام إلى «بريكس» كأعضاء كاملين، ازدحمت الشاشات بالتحليلات السياسية، المبشّرة بانتقال الرياض من محور إلى آخر، لكن السعوديين كان لهم وجهة نظر لافتة