نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


الرجال يفضلون المرأة المتوسطة والنساء يردن أجسادا تروق لبنات جنسهن





سيدني - أظهر مسح شمل 200 امرأة أن المرأة الأسترالية تريد أن تكون اخف وزنا بمعدل 15 كيلو جراما.بينما على النقيض فإن الرجل الأسترالي يريد أن تظل النساء كما هن.وشمل المسح أسئلة وجهها باحثون في جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني لنحو 100 رجل للحكم على جاذبية 201 رسم لأشكال نسائية


الرجال يفضلون المرأة المتوسطة والنساء يردن أجسادا تروق لبنات جنسهن
وحظي الحجم المتوسط العادي ، الذي يكون فيه مقاس الفستان 14 ، قبولا كبيرا.وقال عالم بيولوجيا النمو والنشوء روب بروكس: "اعتقدت أنه ستكون هناك أنماط مختلفة ولكن كان هناك نمط واحد.. هذا النمط هو النمط العادي".وتم تفضيل السيدة العادية على أنماط النساء اللاتي لهن صدر بارز ويوجد في أجسامهن ثنايا مثيرة واللاتي تظهرن في مجلة البلاي بوي الشهيرة. كما تم تفضيل الرجال النحاف الذين يملأون صفحات مجلات الموضة.وفضل الذين اعطوا إجابات على الأسئلة الشكل المتوسط على الصورة التي كانت محبوبة في عشرينيات وثلاثينات القرن الماضي.وقال الرجال إن الأشكال الأقل قبولا كانت تلك الرسوم التي كانت لها أكتاف عريضة وخصر نحيل وأرداف صغيرة. ولم تلق أيضا أشكال جذع الإنسان التي على شكل الكمثرى والتي كان لها أكتاف صغيرة وخصر وأرداف عريضة قبولا.وحاول البروفسور بروكس إجراء نفس التجرية مع النساء. ولم تكن هناك فائزة واضحة ولكن شكلا له أكتاف عريضة وخصر وأرداف نحيلة ، لا يفضله الرجال ، لقي قبولا.لكن هل يمكن أن يعني تحرر النساء أنهن الأن أكثر توقا لشكل جسم يروق للنساء الأخريات وليس للرجال.وقال بروكس: هذه فكرة مثيرة للاهتمام.. لكن هذا الأمر ليس هو الذي الأساس وراء تجربتنا

د ب أ
الجمعة 3 يوليوز 2009