واجرت جامعة بهجيشهير في اسطنبول هذا الاستطلاع في شهري نيسان/ابريل وايار/مايو وشمل عينة من 1715 شخصا. وتبين من الاستطلاع ان 62% من الذين شملهم يعتبرون ان الديانة هي القيمة الاعلى، في حين ان العلمانية تأتي في المرتبة الثانية (16%)، والديموقراطية في المرتبة الثالثة (13%).
واعتبر 62% من الذين شملهم الاستطلاع ان على المرأة المسلمة ان تغطي شعرها عندما تخرج من المنزل، ورأى 58% انها ترتكب "اثما" عندما ترتدي لباس البحر. ولا يرغب 72% في وجود جيران لهم يشربون الكحول، و66% لا يريدون الى جانبهم جيرانا غير مؤمنين، و67% لا يريدون العيش الى جانب ازواج غير متزوجين.
وبحسب الاستطلاع نفسه فان 64% لا يستسيغون العيش الى جانب جار يهودي، و52% لا يستسيغون العيش الى جانب مسيحي و42% لا يريدون العيش الى جانب اميركي و26% لا يريدون العيش الى جانب اي شخص من عرق يختلف عنهم.
كما نقلت ميلييت عن هذا الاستطلاع ايضا ان غالبية كبيرة تراوح بين 76% و86% تعتبر بدرجات مختلفة ان الاتحاد الاوروبي (الذي تسعى تركيا للانضمام اليه)، والولايات المتحدة (الحليفة لتركيا في الحلف الاطلسي) يعملان على تقسيم تركيا.
ورغم هذه الاتجاهات المحافظة فان غالبية الاشخاص الذين شملهم الاستطلاع اعربوا عن خشيتهم من الاسلام الراديكالي، وتخوفوا من المخاطر التي تهدد الديموقراطية. فقد اعتبر 69% ان الحركات الاسلامية تشكل تهديدا كبيرا او اكيدا لتركيا
واعتبر 62% من الذين شملهم الاستطلاع ان على المرأة المسلمة ان تغطي شعرها عندما تخرج من المنزل، ورأى 58% انها ترتكب "اثما" عندما ترتدي لباس البحر. ولا يرغب 72% في وجود جيران لهم يشربون الكحول، و66% لا يريدون الى جانبهم جيرانا غير مؤمنين، و67% لا يريدون العيش الى جانب ازواج غير متزوجين.
وبحسب الاستطلاع نفسه فان 64% لا يستسيغون العيش الى جانب جار يهودي، و52% لا يستسيغون العيش الى جانب مسيحي و42% لا يريدون العيش الى جانب اميركي و26% لا يريدون العيش الى جانب اي شخص من عرق يختلف عنهم.
كما نقلت ميلييت عن هذا الاستطلاع ايضا ان غالبية كبيرة تراوح بين 76% و86% تعتبر بدرجات مختلفة ان الاتحاد الاوروبي (الذي تسعى تركيا للانضمام اليه)، والولايات المتحدة (الحليفة لتركيا في الحلف الاطلسي) يعملان على تقسيم تركيا.
ورغم هذه الاتجاهات المحافظة فان غالبية الاشخاص الذين شملهم الاستطلاع اعربوا عن خشيتهم من الاسلام الراديكالي، وتخوفوا من المخاطر التي تهدد الديموقراطية. فقد اعتبر 69% ان الحركات الاسلامية تشكل تهديدا كبيرا او اكيدا لتركيا