وقال دوريا، إن “تعزيز المهارات الأساسية للقصر من خلال تعزيز سحابة التخصصات في سياقات المحافظات الكائنة في المناطق الجنوبية، يمثل خطوة أولى في محاولة التغلب على هذه الفجوة”، لافتاً إلى أن “العائلة الأصلية ومسقط الرأس لا يزال لهما تأثيرًا كبيرًا على مستوى التعليم والمهارات التي يمكن للقصر الوصول إليها”.
وذكر رئيس المنظمة، أنه “وفقًا لأحدث بيانات المعهد الوطني للإحصاء (إستات)، فمن بين المسجلين في السنة الثانية بالمدارس الثانوية العليا في العام الدراسي 2018-2019، لم يصل 30٪ إلى المستوى الكافي في مهارات القراءة والكتابة”.
واسترسل: “في المناطق الجنوبية، تبلغ النسبة المئوية للقصر الذين يفتقرون للمهارات الرياضية الكافية 53٪، وكذلك تصل نسبة امتلاك جهاز كومبيوتر وارتباط بالإنترنت في المتوسط، إلى أقل من 60٪، بينما تنخفض نسبة الأشخاص ذوي المهارات الرقمية المناسبة إلى 17٪”.
واختتم رئيس منظمة “مع الأطفال” بالقول، إن “عكس هذا المسار يمثل واجباً مدنياً كما هو مذكور في الفقرة 3 من الدستور”، فضلا عن “كونه دفعاً نحو التلاحم والتنمية المستدامة التي تقوم على نشر المعرفة”.
وذكر رئيس المنظمة، أنه “وفقًا لأحدث بيانات المعهد الوطني للإحصاء (إستات)، فمن بين المسجلين في السنة الثانية بالمدارس الثانوية العليا في العام الدراسي 2018-2019، لم يصل 30٪ إلى المستوى الكافي في مهارات القراءة والكتابة”.
واسترسل: “في المناطق الجنوبية، تبلغ النسبة المئوية للقصر الذين يفتقرون للمهارات الرياضية الكافية 53٪، وكذلك تصل نسبة امتلاك جهاز كومبيوتر وارتباط بالإنترنت في المتوسط، إلى أقل من 60٪، بينما تنخفض نسبة الأشخاص ذوي المهارات الرقمية المناسبة إلى 17٪”.
واختتم رئيس منظمة “مع الأطفال” بالقول، إن “عكس هذا المسار يمثل واجباً مدنياً كما هو مذكور في الفقرة 3 من الدستور”، فضلا عن “كونه دفعاً نحو التلاحم والتنمية المستدامة التي تقوم على نشر المعرفة”.