لم تنسج الأقمشة كمادة لتغطية وتدفئة الجسد فقط، وإنما هي لوحات فنية تعكس روح الشعب، وثقافته وقيمه وذوقه. فقد عرّف الكاتب والمؤرخ الاسكتلندي توماس كارليل (1795-1881) الأقمشة، في كتابه فلسفة الملابس
مدينة "رأس العين" شمال غربي محافظة الحسكة على الحدود السورية التركية، هي نقطة عبور ألمانيا إلى سوريا، وهي واحدة من أهم المراكز الحضرية في بلاد ما بين النهرين، دجلة والفرات. فأول ذكر لها يعود إلى ما
يوم 15 حزيران يصادف ذكرى مرور ثماني سنوات على رحيل سيدة أسواق حلب جيني بوخه مراش (1941-2015) أخر سليلة لعائلة بوخه في مدينة حلب تلك العائلة التي ارتبط اسمها بتراث مدينة حلب و أسواقها و خاناتها.
برج "كوت العسكر"، ذو التصميم الفريد والذي يقف شاهدا على التاريخ القديم لولاية طاقة التي تبعد نحو 30 كيلومترا عن مدينة صلالة عاصمة محافظة ظفار جنوبي سلطنة عمان. تم بناء البرج في عهد السلطان تيمور بن
كل يوم أمر في الساحة التي تحمل اسمه، فأتأمل في تمثال القائد الفرنسي جان باتيست كليبر، الذي خلف نابليون في قيادة الحملة الفرنسية على مصر، وكان مصيره القتل على يد الطالب الأزهري السوري سليمان الحلبي.
قهوة الشعار من المقاهي البائدة ،لم يبق منها سوى اسمها الذي يخفي خلفه بعض اسرار حلب في القرن التاسع عشر . في القرن الثامن عشر اشتد الصراع بين البدو والعثمانيين ،ومنع البدو من دخول حلب ،فصاروا ينصبون
يخرج قبل غروب الشمس حاملا عامود من الحديد، يعلوه اسطواة دائرية الشكل بداخلها قطعة من الكتان والزيت المشتعلة، يحمل على ظهره سلم خشبي، ويجوب شوارع محددة له سلفا، ليقوم بالصعود إلى أعمدة الإنارة
أول ما ابتدأ به السلطان محمد الثاني (1451-1481) حكمه، هو قتل أخيه الرضيع أحمد. قام محمد الثاني بتلفيق تهمة قتل الرضيع إلى أحد رجال دولته، وأمر بقتله قصاصا للمقتول. … شريعة قتل الأخ سيجري تقنينها مع