وأشار المسح الذي أجرته جامعة بوليتكنيك إلى أن الطلاب يقومون بتنزيل الأفلام الإباحية للمرة الأولى في سن الحادية عشر في المتوسط وأن الغالبية تقوم بذلك عبر أجهزة الحاسب الآلي المتوافرة في منازلهم.
ويتمكن نحو 40% من أولئك التلاميذ من الدخول إلى المواد الإباحية عبر النوافذ الدعائية التي تظهر تلقائيا على صفحات الإنترنت. وقال نحو 20% من التلاميذ الذين شاركوا في المسح إنهم يشاهدون هذه الأفلام على سبيل الترفيه،فيما زعم 14 % منهم أنهم يشاهدون تلك المواد على سبيل التعلم.
وقال تامي سين وهو أخصائي اجتماعي ساعد في إجراء المقابلات مع1500 من تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية إن المسح أوضح الحاجة لتعليم جنسي أفضل في مدارس هونج كونج.
ونقلت صحيفة "تشاينا مورنينج بوست"عن سين قوله :"ينبغي أن يسير التعليم الجنسي جنبا إلى جنب مع التعليم الأخلاقي كي يتمكن المراهقون من احترام بعضهم البعض".
وقال الباحثون إنه يتعين على موفرو خدمات الإنترنت تشديد الحواجز الرقابية وحجب النوافذ الدعائية ذات المحتوى الجنسي لمنع الأطفال من مشاهدة المواد الإباحية.
ويتمكن نحو 40% من أولئك التلاميذ من الدخول إلى المواد الإباحية عبر النوافذ الدعائية التي تظهر تلقائيا على صفحات الإنترنت. وقال نحو 20% من التلاميذ الذين شاركوا في المسح إنهم يشاهدون هذه الأفلام على سبيل الترفيه،فيما زعم 14 % منهم أنهم يشاهدون تلك المواد على سبيل التعلم.
وقال تامي سين وهو أخصائي اجتماعي ساعد في إجراء المقابلات مع1500 من تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية إن المسح أوضح الحاجة لتعليم جنسي أفضل في مدارس هونج كونج.
ونقلت صحيفة "تشاينا مورنينج بوست"عن سين قوله :"ينبغي أن يسير التعليم الجنسي جنبا إلى جنب مع التعليم الأخلاقي كي يتمكن المراهقون من احترام بعضهم البعض".
وقال الباحثون إنه يتعين على موفرو خدمات الإنترنت تشديد الحواجز الرقابية وحجب النوافذ الدعائية ذات المحتوى الجنسي لمنع الأطفال من مشاهدة المواد الإباحية.