وقال حجة الاسلام ابراهيم حميدي "ان اثني عشر شخصا حكم عليهم بالاعدام بينهم عبد الحميد ريغي" شقيق زعيم الحركة
وتابع "ان شاء الله سينفذم فيهم حكم الاعدام بحلول نهاية الاسبوع" الجمعة.
واضاف انهم ادينوا ب"محاربة الله".
وكانت باكستان سلمت ايران في حزيران/يونيو 2008 اربعة متمردين بينهم عبد الحميد ريغي الذي قدم على انه شقيق زعيم جند الله عبد المالك ريغي كما ذكر التلفزيون الرسمي انذاك.
وهو يقبع في السجن منذ ذلك الحين.
وفي مطلع حزيران/يونيو اعلنت السلطات اعدام متمردين اثنين شنقا احدهما يدعى عبد الحميد ريغي. لكنها لم توضح ما اذا كان شقيق زعيم الحركة السنية.
من جهة اخرى ذكر الموقع الالكتروني لمحطة التلفزيون الرسمية الفضائية الناطقة بالانكليزية "برس تي في" ان عبد الحميد ريغي الذي لا يزال مسجونا اعترف ان شقيقه كان يتلقى مساعدة مباشرة من الولايات المتحدة.
وقال ريغي بحسب المصدر نفسه "ان شقيقي عبد المالك ريغي التقى مرات عدة مسؤولين اميركيين في باكستان".
واضاف "شاركت بنفسي في احد تلك اللقاءات حيث ناقشنا التجنيد والتدريب والتسلل الى ايران وكذلك سبل تأجيج التوترات بين السنة والشيعة (...). واثناء ذلك الاجتماع اعطى الاميركيون مئة الف دولار لشقيقي".
ويبلغ التعداد السكاني في ايران 70 مليون نسمة اكثر من 90% منهم من الشيعة.
لكن محافظة سيستان-بلوشستان الواقعة على الحدود مع باكستان وافغانستان وكبرى مدنها زهدان، تضم اقلية سنية كبيرة.
وشكلت في السنوات الاخيرة مسرحا لاعتداءات واعمال مسلحة عديدة نسبت الى جندالله التي تطالب بمزيد من الحكم الذاتي للاقلية البلوتشية السنية.
وتعتبر المحافظة الاقل آمانا في ايران بسبب وجود متمردين سنة وايضا مهربي مخدرات
وتابع "ان شاء الله سينفذم فيهم حكم الاعدام بحلول نهاية الاسبوع" الجمعة.
واضاف انهم ادينوا ب"محاربة الله".
وكانت باكستان سلمت ايران في حزيران/يونيو 2008 اربعة متمردين بينهم عبد الحميد ريغي الذي قدم على انه شقيق زعيم جند الله عبد المالك ريغي كما ذكر التلفزيون الرسمي انذاك.
وهو يقبع في السجن منذ ذلك الحين.
وفي مطلع حزيران/يونيو اعلنت السلطات اعدام متمردين اثنين شنقا احدهما يدعى عبد الحميد ريغي. لكنها لم توضح ما اذا كان شقيق زعيم الحركة السنية.
من جهة اخرى ذكر الموقع الالكتروني لمحطة التلفزيون الرسمية الفضائية الناطقة بالانكليزية "برس تي في" ان عبد الحميد ريغي الذي لا يزال مسجونا اعترف ان شقيقه كان يتلقى مساعدة مباشرة من الولايات المتحدة.
وقال ريغي بحسب المصدر نفسه "ان شقيقي عبد المالك ريغي التقى مرات عدة مسؤولين اميركيين في باكستان".
واضاف "شاركت بنفسي في احد تلك اللقاءات حيث ناقشنا التجنيد والتدريب والتسلل الى ايران وكذلك سبل تأجيج التوترات بين السنة والشيعة (...). واثناء ذلك الاجتماع اعطى الاميركيون مئة الف دولار لشقيقي".
ويبلغ التعداد السكاني في ايران 70 مليون نسمة اكثر من 90% منهم من الشيعة.
لكن محافظة سيستان-بلوشستان الواقعة على الحدود مع باكستان وافغانستان وكبرى مدنها زهدان، تضم اقلية سنية كبيرة.
وشكلت في السنوات الاخيرة مسرحا لاعتداءات واعمال مسلحة عديدة نسبت الى جندالله التي تطالب بمزيد من الحكم الذاتي للاقلية البلوتشية السنية.
وتعتبر المحافظة الاقل آمانا في ايران بسبب وجود متمردين سنة وايضا مهربي مخدرات