وكان أول هجوم، يتجسد بقيام أحد "الهاكرز" باختراق البريد الإلكتروني الخاص بواحد من مديري الموقع، حيث تمكن من سرقة معلومات مكَّنته من اختراق حساب الإداري على موقع "تطبيقات غوغل" مما مكَّنه أيضاً من سرقة مجموعة من الوثائق المالية الهامة المتعلقة بـتويتر
وأصيبت إدارة تويتر بالدهشة عندما لاحظت أن بعض هذه الوثائق قد نشرت على عدد من المدونات الإلكترونية إذ قامت مدونة "تيك كرانش"، المتخصصة بالتكنولوجيا بنشر بيانات مالية خاصة بالموقع، من بين 310 وثائق كان قد أرسلها ذلك "القرصان الإلكتروني"، بحسب ما ذكر مايكل أرينغتون، صاحب المدونة.
وفي حادث يبدو منفصلاً، أعلنت إدارة تويتر أن أحد "الهاكرز" قام باختراق البريد الإلكتروني الخاص بزوجة كبير الخبراء التنفيذيين في الموقع، إيفان ويليامز، وتمكن من سرقة المعلومات الخاصة بها على موقعي باي بال و"أمازون" الإلكترونيين.
وقال بيز ستون، أحد مؤسسي موقع التواصل الاجتماعي، في نص على المدونة الخاصة بالموقع، إن الهجوم "لم يكن على خدمة تويتر ولكنه كان هجوماً شخصياً، تبعته سرقة لوثائق خاصة بالشركة المسؤولة عن الموقع."
وأضاف ستون: "لا تتعلق هذه المسألة بتدفق المعلومات في البرامج التطبيقية على الإنترنت، ولكنها تبرز أهمية أن يقوم المستخدمون باتباع سياسات أمنية متينة، كأن يختاروا كلمات مرور آمنة، على مواقعهم وحساباتهم الإلكترونية."
وأشار ستون إلى أن إدارة تويتر قامت بأخذ استشارات قانونية حول أحقية مدونة "تيك كرانش" بنشر هذه الوثائق، لمعرفة المسؤولية القانونية عليها وعلى "الهاكر" الذي قام بعملية سرقة المعلومات المتعلقة بالموقع الاجتماعي الذي سحر الملايين.
وخلافاً لذلك، رأى خبراء أن هذين الهجومين يثيران العديد من المخاوف حول استخدام تقنية الحوسبة السحابية ، التي تتعلق بقيام الأشخاص بنقل المعلومات الخاصة بهم إلى ما يسمى السحابة، وهي جهاز خادم يتم الوصول اليه عن طريق الإنترنت، بعدما تبين إثر هذين الهجومين، أنه عرضة "لقراصنة" الشبكة العنكبوتية
وأصيبت إدارة تويتر بالدهشة عندما لاحظت أن بعض هذه الوثائق قد نشرت على عدد من المدونات الإلكترونية إذ قامت مدونة "تيك كرانش"، المتخصصة بالتكنولوجيا بنشر بيانات مالية خاصة بالموقع، من بين 310 وثائق كان قد أرسلها ذلك "القرصان الإلكتروني"، بحسب ما ذكر مايكل أرينغتون، صاحب المدونة.
وفي حادث يبدو منفصلاً، أعلنت إدارة تويتر أن أحد "الهاكرز" قام باختراق البريد الإلكتروني الخاص بزوجة كبير الخبراء التنفيذيين في الموقع، إيفان ويليامز، وتمكن من سرقة المعلومات الخاصة بها على موقعي باي بال و"أمازون" الإلكترونيين.
وقال بيز ستون، أحد مؤسسي موقع التواصل الاجتماعي، في نص على المدونة الخاصة بالموقع، إن الهجوم "لم يكن على خدمة تويتر ولكنه كان هجوماً شخصياً، تبعته سرقة لوثائق خاصة بالشركة المسؤولة عن الموقع."
وأضاف ستون: "لا تتعلق هذه المسألة بتدفق المعلومات في البرامج التطبيقية على الإنترنت، ولكنها تبرز أهمية أن يقوم المستخدمون باتباع سياسات أمنية متينة، كأن يختاروا كلمات مرور آمنة، على مواقعهم وحساباتهم الإلكترونية."
وأشار ستون إلى أن إدارة تويتر قامت بأخذ استشارات قانونية حول أحقية مدونة "تيك كرانش" بنشر هذه الوثائق، لمعرفة المسؤولية القانونية عليها وعلى "الهاكر" الذي قام بعملية سرقة المعلومات المتعلقة بالموقع الاجتماعي الذي سحر الملايين.
وخلافاً لذلك، رأى خبراء أن هذين الهجومين يثيران العديد من المخاوف حول استخدام تقنية الحوسبة السحابية ، التي تتعلق بقيام الأشخاص بنقل المعلومات الخاصة بهم إلى ما يسمى السحابة، وهي جهاز خادم يتم الوصول اليه عن طريق الإنترنت، بعدما تبين إثر هذين الهجومين، أنه عرضة "لقراصنة" الشبكة العنكبوتية