واعتبرت "مراسلون بلا حدود" ان "الاغلاق المحكم لقطاع غزة الذي تتحمل مسؤوليته السلطات الاسرائيلية بالكامل، غير مقبول ومقلق"، وذلك بعد توجه وفد منها الى اسرائيل وقطاع غزة والضفة الغربية في اواخر كانون الثاني/يناير لوضع جردة بانتهاكات حرية الصحافة التي ارتكبت في النزاع.
واضافت المنظمة ان "حماس مسؤولة ايضا عن انتهاكات خطيرة لحرية الصحافة". واضافت "على عكس ما يؤكد القادة، لا يتمتع الصحافيون بحرية انتقاد الحركة الاسلامية، ونقل مواقف الفصائل الاخرى، او ببساطة الافصاح عن اراء مختلفة".
واحصت المنظمة 28 صحافيا اوقفتهم حماس منذ استيلائها على السلطة في قطاع غزة في حزيران/يونيو 2007، بسبب ارائهم السياسية.
وقدرت "مراسلون بلا حدود" عدد الصحافيين الذين قتلوا بين 27 كانون الاول/ديسمبر 2008 و17 كانون الثاني/يناير 2009، بستة، من بينهم اثنان اثناء تادية واجبهما. وبلغ عدد الصحافيين الجرحى 15، وكذلك "اصيب ما لا يقل عن ثلاثة مبان تؤوي وسائل اعلام، بنيران اسرائيلية".
واضافت المنظمة ان "الصحافيين الفلسطينيين" كانوا "الوحيدين الذين استطاعوا ان يشهدوا لما يحصل في غزة"، لكنهم "علقوا بين النيران الاسرائيلية وتهديدات حماس". وهكذا كانت النتيجة "تغطية وطنية في الصحافة الاسرائيلية، واخرى تحمل لواء الشهادة في الصحافة العربية".
وحثت المنظمة الامم المتحدة على تبني قرار يطلب من اسرائيل بالحاح الاحجام عن اعتماد "وسائل قسرية لمراقبة المعلومات" في المستقبل. كما عرضت "تنظيم قوافل ترافق المعدات الصحافية بالاتفاق مع السلطات الاسرائيلية الى قطاع غزة".
واضافت المنظمة ان "حماس مسؤولة ايضا عن انتهاكات خطيرة لحرية الصحافة". واضافت "على عكس ما يؤكد القادة، لا يتمتع الصحافيون بحرية انتقاد الحركة الاسلامية، ونقل مواقف الفصائل الاخرى، او ببساطة الافصاح عن اراء مختلفة".
واحصت المنظمة 28 صحافيا اوقفتهم حماس منذ استيلائها على السلطة في قطاع غزة في حزيران/يونيو 2007، بسبب ارائهم السياسية.
وقدرت "مراسلون بلا حدود" عدد الصحافيين الذين قتلوا بين 27 كانون الاول/ديسمبر 2008 و17 كانون الثاني/يناير 2009، بستة، من بينهم اثنان اثناء تادية واجبهما. وبلغ عدد الصحافيين الجرحى 15، وكذلك "اصيب ما لا يقل عن ثلاثة مبان تؤوي وسائل اعلام، بنيران اسرائيلية".
واضافت المنظمة ان "الصحافيين الفلسطينيين" كانوا "الوحيدين الذين استطاعوا ان يشهدوا لما يحصل في غزة"، لكنهم "علقوا بين النيران الاسرائيلية وتهديدات حماس". وهكذا كانت النتيجة "تغطية وطنية في الصحافة الاسرائيلية، واخرى تحمل لواء الشهادة في الصحافة العربية".
وحثت المنظمة الامم المتحدة على تبني قرار يطلب من اسرائيل بالحاح الاحجام عن اعتماد "وسائل قسرية لمراقبة المعلومات" في المستقبل. كما عرضت "تنظيم قوافل ترافق المعدات الصحافية بالاتفاق مع السلطات الاسرائيلية الى قطاع غزة".