نفى عضو المجلس السياسي في "حزب الله" غالب أبو زينب الشائعات عن محاولة لاغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله.
وقال أبو زينب لقناة "العربية" الفضائية مساء أمس (الخميس) إن "الخبر مفبرك وشائعة ليس لها أي نصيب من الصحة جملة وتفصيلاً إلا في مخيلة من أطلقها".
وكان موقع "الملف" العراقي على الإنترنت قد أعلن أن مصادر دبلوماسية رفيعة المستوى في العاصمة اللبنانية كشفت تعرض نصر الله لمحاولة اغتيال عن طريق تسميمه بواسطة مادة كيميائية شديدة الفاعلية وأن الأمين العام دخل مرحلة صحية حرجة للغاية خلال الأيام الأخيرة قبل وصول طاقم طبي إيراني مكون من 15 طبيباً بطائرة إيرانية، ونجح الطاقم ومعه إمكانات مستشفى كامل في إنقاذ حياة نصر الله.
وقيل في إحدى الروايات إن المخابرات الإسرائيلية وقفت وراء محاولة اغتيال نصر الله. وذكرت هذه الرواية أن رئيس مكتب "حماس" السياسي خالد مشعل تعرض لمحاولة اغتيال بطريق حقن مادة سامة في أذنه على يد عميل للموساد في سبتمبر 1997.
وتفهم قيادة "حزب الله"، برغم نفي الشائعات عن محاولة اغتيال زعيمه، أن أعداء نصر الله لن يتخلوا عن محاولات لاغتيال قائد التنظيم الذي يصفه كثيرون بـ"ذراع طهران". لهذا فإنها اختارت رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين خليفة للشيخ حسن نصر الله في حال نجحت إسرائيل في اغتيال الأخير.
وقال أبو زينب لقناة "العربية" الفضائية مساء أمس (الخميس) إن "الخبر مفبرك وشائعة ليس لها أي نصيب من الصحة جملة وتفصيلاً إلا في مخيلة من أطلقها".
وكان موقع "الملف" العراقي على الإنترنت قد أعلن أن مصادر دبلوماسية رفيعة المستوى في العاصمة اللبنانية كشفت تعرض نصر الله لمحاولة اغتيال عن طريق تسميمه بواسطة مادة كيميائية شديدة الفاعلية وأن الأمين العام دخل مرحلة صحية حرجة للغاية خلال الأيام الأخيرة قبل وصول طاقم طبي إيراني مكون من 15 طبيباً بطائرة إيرانية، ونجح الطاقم ومعه إمكانات مستشفى كامل في إنقاذ حياة نصر الله.
وقيل في إحدى الروايات إن المخابرات الإسرائيلية وقفت وراء محاولة اغتيال نصر الله. وذكرت هذه الرواية أن رئيس مكتب "حماس" السياسي خالد مشعل تعرض لمحاولة اغتيال بطريق حقن مادة سامة في أذنه على يد عميل للموساد في سبتمبر 1997.
وتفهم قيادة "حزب الله"، برغم نفي الشائعات عن محاولة اغتيال زعيمه، أن أعداء نصر الله لن يتخلوا عن محاولات لاغتيال قائد التنظيم الذي يصفه كثيرون بـ"ذراع طهران". لهذا فإنها اختارت رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين خليفة للشيخ حسن نصر الله في حال نجحت إسرائيل في اغتيال الأخير.