تصوير جوي لعائلة مايكل جاكسون في جنازته حيث تظهر لاتويا وامه وشقيقه
وحرصت الكثير من مواقع الانترنت على البث الحي لمراسم تشييع جثمان جاكسون إلى مثواه الأخير في مدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا الأمريكية. وعانت هذه المواقع من وطأة ضغط المتصفحين لهذه المواقع والذين أرادوا متابعة مراسم جنازة جاكسون عبر الانترنت.
وأدى السيل الجارف من مستخدمي هذه المواقع إلى توقفها من حين لآخر حتى قبل بداية مراسم الجنازة.
وعانى الموقع الالكتروني لقناة "ان تي في" الألمانية الإخبارية على سبيل المثال من أشد اختبارات قياس قوة التحمل تحت وطأة كثرة مستخدميه الراغبين في مشاهدة الجنازة مما جعل يوليان فايس المتخصصة في وسائل الإعلام الجديدة لدى القناة تقول:"لم نشهد شيئا مثل هذا من قبل".
وأشارت فايس إلى "الأعداد الهائلة" لمستخدمي الموقع قبل وأثناء الجنازة مما جعل القناة تستعين مؤقتا بموقع قناة "ار تي ال" الألمانية الخاصة للحفاظ على استمرار تدفق المعلومات.
كما لم تستطع النافذة التي أعدتها شبكة سيفنلود خصيصا لمتابعة جنازة ملك البوب أن تواكب الإقبال الهائل للمستخدمين.
وكانت قناة سي ان ان الإخبارية الأمريكية قد قررت التعاون مع موقع فيسبوك لنقل وقائع هذا الحدث غير العادي. وبدأ الموقع نقل مشاهد من المقبرة التي سيوارى فيها جثمان جاكسون ومن ستابليس سنتر قبل ساعات من بدء الجنازة رسميا.
وكان أكثر من مئتي ألف شخص قد تجمعوا على موقع فيسبوك بعد ظهر اليوم لمتابعة الحدث.
ومن المنتظر أن تظهر خلال الأيام المقبلة بيانات دقيقة عن عدد من تابعوا مراسم جنازة ملك البوب على الانترنت.
وأشارت نادية إلياس من معهد "ايه جي او اف" لأبحاث الانترنت إلى عدم توفر الوسائل الضرورية في الوقت الحالي لتحليل البيانات المتعلقة بعدد مستخدمي الانترنت في فترات وجيزة مثل فترة تشييع جنازة جاكسون لأنه قد جرت العادة حتى الآن لدى معظم المواقع على رصد عدد مستخدميها على أساس فترة شهر.
ونال جاكسون تشريفا خاصا على الانترنت منذ الإعلان عن وفاته المفاجئة قبل نحو عشرة أيام حيث حاز اليوم الثلاثاء على سبيل المثال المركز الأول والثاني ضمن أكثر عشر شخصيات ذات شعبية بين جمهور موقع تويتر.
وانتشر خبر وفاة جاكسون يوم وفاته انتشار النار في الهشيم على نفس الموقع بعد أن كتب الممثل الأمريكي أستون كوتشر كلمات قليلة عن وفاته متسائلا:"هل عانى مايكل جاكسون من سكتة قلبية؟" مما حرك نحو 4ر2 مليون قارئ ودفعهم للنقاش بهذا الشأن.
وأدى السيل الجارف من مستخدمي هذه المواقع إلى توقفها من حين لآخر حتى قبل بداية مراسم الجنازة.
وعانى الموقع الالكتروني لقناة "ان تي في" الألمانية الإخبارية على سبيل المثال من أشد اختبارات قياس قوة التحمل تحت وطأة كثرة مستخدميه الراغبين في مشاهدة الجنازة مما جعل يوليان فايس المتخصصة في وسائل الإعلام الجديدة لدى القناة تقول:"لم نشهد شيئا مثل هذا من قبل".
وأشارت فايس إلى "الأعداد الهائلة" لمستخدمي الموقع قبل وأثناء الجنازة مما جعل القناة تستعين مؤقتا بموقع قناة "ار تي ال" الألمانية الخاصة للحفاظ على استمرار تدفق المعلومات.
كما لم تستطع النافذة التي أعدتها شبكة سيفنلود خصيصا لمتابعة جنازة ملك البوب أن تواكب الإقبال الهائل للمستخدمين.
وكانت قناة سي ان ان الإخبارية الأمريكية قد قررت التعاون مع موقع فيسبوك لنقل وقائع هذا الحدث غير العادي. وبدأ الموقع نقل مشاهد من المقبرة التي سيوارى فيها جثمان جاكسون ومن ستابليس سنتر قبل ساعات من بدء الجنازة رسميا.
وكان أكثر من مئتي ألف شخص قد تجمعوا على موقع فيسبوك بعد ظهر اليوم لمتابعة الحدث.
ومن المنتظر أن تظهر خلال الأيام المقبلة بيانات دقيقة عن عدد من تابعوا مراسم جنازة ملك البوب على الانترنت.
وأشارت نادية إلياس من معهد "ايه جي او اف" لأبحاث الانترنت إلى عدم توفر الوسائل الضرورية في الوقت الحالي لتحليل البيانات المتعلقة بعدد مستخدمي الانترنت في فترات وجيزة مثل فترة تشييع جنازة جاكسون لأنه قد جرت العادة حتى الآن لدى معظم المواقع على رصد عدد مستخدميها على أساس فترة شهر.
ونال جاكسون تشريفا خاصا على الانترنت منذ الإعلان عن وفاته المفاجئة قبل نحو عشرة أيام حيث حاز اليوم الثلاثاء على سبيل المثال المركز الأول والثاني ضمن أكثر عشر شخصيات ذات شعبية بين جمهور موقع تويتر.
وانتشر خبر وفاة جاكسون يوم وفاته انتشار النار في الهشيم على نفس الموقع بعد أن كتب الممثل الأمريكي أستون كوتشر كلمات قليلة عن وفاته متسائلا:"هل عانى مايكل جاكسون من سكتة قلبية؟" مما حرك نحو 4ر2 مليون قارئ ودفعهم للنقاش بهذا الشأن.