تمتاز قصصُ "قدري أن أُولد أنثى" بلغتها المكثفة الفنية العالية، وبرشاقةِ السرد وأناقتِه. وتعبر؛ في مجملها؛ عن رؤية أنثوية للعالم، إذ أجادت القاصة في وصفها معاناة الأنثى وأحاسيسها في علاقاتها مع واقعها المأزوم، ورصد همومها، وآمالها وآلامها.
تعتمد "أمان أحمد السيد" في مجموعتها القصصية على المباشرة والأسلوب السهل الممتنع، وتتسم قصصها بانسيابية ترغم القاري على تكملتها بشغف، دون أن تقع في فخ الإسهاب السردي. فهي ومضات تتجاور مع الحدث النفسي، وتنتقل بنا من مشهد إلى آخر.
المجموعة القصصية "قدري أن أُولد أنثى" تكشف لنا عن قاصة مكتملة الأدوات، امتلكت من عناصر القص ما يؤهلها لبناء تجربتها القصصية الأولى بنجاح.
تعتمد "أمان أحمد السيد" في مجموعتها القصصية على المباشرة والأسلوب السهل الممتنع، وتتسم قصصها بانسيابية ترغم القاري على تكملتها بشغف، دون أن تقع في فخ الإسهاب السردي. فهي ومضات تتجاور مع الحدث النفسي، وتنتقل بنا من مشهد إلى آخر.
المجموعة القصصية "قدري أن أُولد أنثى" تكشف لنا عن قاصة مكتملة الأدوات، امتلكت من عناصر القص ما يؤهلها لبناء تجربتها القصصية الأولى بنجاح.