وسيبحث المجلس العالمي لرياضة السيارات خلال جمعيته العمومية المقبلة، قضية إبعاد فريق ماكلارين عن جائزة أستراليا الكبرى، التي ضلل فيها الفريق الإنكليزي عمداً منظمي الجائزة، على خلفية تجاوز حاصل بين البريطاني لويس هاميلتون بطل العالم والإيطالي يارنو تروللي سائق تويوتا.وستجيب ماكلارين في 29 نيسان/أبريل الجاري في العاصمة الفرنسية باريس على خمس تهم تتعلق بالإضرار بسمعة الفئة الأولى.
ودفع ثمن الفضيحة حتى الآن المدير الرياضي في ماكلارين دايف راين الذي أقيل من منصبه، إضافة إلى إبعاد هاميلتون من مركزه الثالث في أستراليا، الجولة الأولى من بطولة العالم.وتتركز الأنظار حالياً إلى دور دينيس رئيس المجموعة ومدير الفريق السابق، كما إلى دور مدير الفريق الحالي مارتن ويتمارش.
وأضاءت صحيفة "ذي تايمز" الإنكليزية على تصرفين في سلوك دينيس، الأول إذا كان تحدث إلى راين قبل الاستماع إليه وهاميلتون في ملبورن، وإذا تحدث إليه قبل تكرار إفادتهما بعد أربعة أيام على هامش جائزة ماليزيا الكبرى. أما النقطة الثانية فهي حول معارضته (دينيس) لاعتذار هاميلتون العلني الذي قدمه أمام الصحفيين في ماليزيا.وأضافت الصحيفة من مصادر داخلية أن اتفاقا قد يقضي ببقاء هاميلتون مع ماكلارين، ورحيل دينيس أو ترك إدارة الفريق الفعلية لويتمارش
ودفع ثمن الفضيحة حتى الآن المدير الرياضي في ماكلارين دايف راين الذي أقيل من منصبه، إضافة إلى إبعاد هاميلتون من مركزه الثالث في أستراليا، الجولة الأولى من بطولة العالم.وتتركز الأنظار حالياً إلى دور دينيس رئيس المجموعة ومدير الفريق السابق، كما إلى دور مدير الفريق الحالي مارتن ويتمارش.
وأضاءت صحيفة "ذي تايمز" الإنكليزية على تصرفين في سلوك دينيس، الأول إذا كان تحدث إلى راين قبل الاستماع إليه وهاميلتون في ملبورن، وإذا تحدث إليه قبل تكرار إفادتهما بعد أربعة أيام على هامش جائزة ماليزيا الكبرى. أما النقطة الثانية فهي حول معارضته (دينيس) لاعتذار هاميلتون العلني الذي قدمه أمام الصحفيين في ماليزيا.وأضافت الصحيفة من مصادر داخلية أن اتفاقا قد يقضي ببقاء هاميلتون مع ماكلارين، ورحيل دينيس أو ترك إدارة الفريق الفعلية لويتمارش