محيي الدين اللاذقاني يكتب من القاهرة - العشاق مازلوا يتهامسون متشابكي الايدي تحت نخيل وجميز وعصافير النيل تعابثهم وتناغيهم جذلى مع خيوط الشمس الأولى ولا جديد في هذا الشارع الذي اتخذ منه نابليون مقرا
ماذا افعل لو اراد الشعب اسقاطي؟ سؤال يدور هذه الايام في ذهن كل حاكم فاسد وقاهر لشعبه، سواء كان عربيا او غير عربي. يعتقد البعض أن الاجابة ليست سهلة على سؤال كهذا، لكن في الحقيقة الاجابة في منتهى
يشبه القذافي كثيرا في تمسكه بالحكم هذه الايام ، يشبه كثيرا وزير الاعلام العراقي السابق في عهد صدام حسين إبان الغزو الامريكي للعراق ، فقد قال البعض إنّ ذلك الوزير قاتل أكثر من كل مقاتلي العراق من خلال
في منتصف القرن الماضي، حشدت الحكومة الأمريكية كل ما يمكن حشده من معارف وخبرات ومحللين وإحصاءات في محاولة لرصد خطر المدّ الشيوعي الذي اجتاح العالم آنذاك، ابتداءً من الصين إلى كوريا الشمالية ففيتنام
الفزاعة: تؤمرني يا فندم
* اجتماع سري جمعهم بسليمان سبق جولة الحوار الثانية
* مظاهرة مستقلة لهم بالإسكندرية.. وصلاة منفصلة عن باقي المتظاهرين
* فهمي هويدي يسأل قيادتهم: مع التحرير أم مع
أود إبتداءَ أن أشكر الإخوة والأخوات القراء الذين استقبلوا الحلقة الأولى من هذه المقالة بإستحسان أو نبّهوا إلى بعض الملاحظات حول ما جاء فيها. على سبيل المثال ما أشار إليه القارئ (السايس) الذي نبه إلى
الحمد لله لم تقم الولايات المتحدة بدعم مطلب الثورة المصرية، كما لم تقم من قبل بدعم مطلب الثورة التونسية. وتكرار نفس السيناريو يثبت أن ديمقراطية شعوب العرب ليست مصلحة أمريكية. وأثبتت الكثير من التجارب
صدق أو لا تصدق، الشعب اللبناني، هو الآخر، يريد إسقاط النظام. المدة قد لا تطول قبل أن ترى آلاف اللبنانيين في الشارع يحتجون على «جمهورية الموز» أو «دولة المزارع». صحيح أن الثورة التونسية وبعدها المصرية