الرسالة التي أودعها أدونيس في صندوق “المعارضة” بدت ظاهريا مختلفة عن رسالته للرئيس السوري، التي تلقّت سهام النقد وسياط الغضب. وكالعادة توقفت مليا عندها فنثر الشعراء له نكهة الشعر من حيث أنه تكثيف
لم يتجاسر أيّ من المشاركات والمشاركين في ما سُمّي "اللقاء التشاوري"، الذي عقدته السلطة السورية في ظاهر دمشق صباح أمس، على التلفظ باسم الشهيد الطفل حمزة الخطيب، وذلك رغم أنّ البعض بادر إلى الترحّم على
كي لا يتهمني أحد كما جرت العادة هذهالأيام - و خاصة من قبل بعض تنسيقيات شباب الثورة التي بدأت للأسف الشديد تستسلم لأجندات الاخوان المسلمين و التي "التنسيقيات " مازلنا نكن لها كل الحب و التقدير و
أغلب الظنّ، اتكاء على ما يتوفّر اليوم من معطيات، أنّ النظام السوري حائر في أمر مدينة حماة، بعد سلسلة الوقائع الفارقة التي تركت آثارها العميقة، وحكمت سلوك الأهالي والسلطة، على حدّ سواء: ـ في الثالث من
التصريح النفاقي لرئيس لجنة الشؤون الخارجية في الاتحاد الروسي، أنه لا صديق لروسيا في سورية إلا الشعب، هو رطانة بلاغية، ودبلوماسية التوائية تحاول احتواء غضب الشعوب العربية ومؤيدي الثورات العربية إزاء
في البداية تابعت منذ البارحة التغطية الإعلامية التي رافقت وتلت انتهاء أعمال اللقاء التشاوري الأول للمعارضة السورية المستقلة، وبما أننا ننادي بالديمقراطية والحرية وهذا هو جوهر نضالنا، فسأسمح لنفسي أن
في نوفمبر من العام 2009 نشرت مجلة ناشيونال جيوغرافي، مقالة لموفدها الخاص إلى سورية دون بيلت الذي حظي بلقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، ونقل عنه حادثة تصلح لتكون عبرة عن حال سورية على مدى 41 عاما من
من السهل على أي مراقب للانتفاضة السورية أن يحصي عدد الأحفاد الذين أنجبهم المفكر السوري العريق أنطوان مقدسي، وأن يتفرس في وجوههم بحثاً عن صورة "الرعية" التي اختفت من ملامحهم لتحل مكانها مهابة