أما وقد وقع المحظور الذي لطالما حذرنا منه، وإنتقدنا السياسات وأساليب العمل، التي كان ينتهجها “حزب الله” بتغطية من شريكه في “الثنائي الشيعي” وشركائه الآخرين في السلطة، والتي كنا نرى بأنها كانت حتماً،
رغب مجلس سوريا الديمقراطية أن يعزز مكانته، ويوسع دائرة علاقاته مع مزيد من القوى والشخصيات السورية، وهذه واحدة من أبرز مهماته باعتباره الواجهة السياسية للإدارة الذاتية و«قوات سوريا الديمقراطية» في
بعد مقتل زوجته واثنين من أطفاله في غزة، أصبح الصحفي في قناة الجزيرة وائل الدحدوح مشهورًا في جميع أنحاء العالم لقراره بمواصلة تقديم التقارير. لكن هذه كانت مجرد بداية لرحلته المفجعة كان وائل الدحدوح
اعتادت قيادات معظم الفصائل، مع متعاطفين أو مؤيدين، إحالة نظرتهم عن الصراع ضد إسرائيل وتبرير دفعه إلى الحد الأقصى…بوهن تلك الدولة، وبالأزمات، والتشقّقات، الكثيرة المعشعشة فيها. وبالطبع فإن تلك
أثارت الدعوة إلى عقد مؤتمر "المسار الديمقراطي السوري" في بروكسل، وانعقاده يومي 25 و26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، ردود فعل رافضة وناقدة ومستهجنة ومتهمة. لما كل هذا السخط وما المشكلة في عقده؟. قال نص
في العالم العربي عموماً هناك اعتقاد بأن الأحداث هي نتاج مؤامرات سياسية تُحاك في مراكز قرار الدول الكبرى، ويذهب البعض بعيداً إلى نظرية «المتنورين» من سلاطين المال والصناعة والتكنولوجيا الذين يُعتقد
الإسلام السياسي هو مصطلح يُشير إلى الاستخدام السياسي للقيم والمبادئ والمُثل الإسلامية في تنظيم المجتمع والدولة “الجمع بين الإسلام والسياسة”، ويهدف حسب المنظرين لهذا المفهوم إلى تطبيق الشريعة
يتعاظم يوماً بعد يوم، الدور الأميركي في المنطقة، رغم محاولاتها التخفيف منه، وقد ظهر جلياً، مع بداية الحرب على غزة ولاحقاً على لبنان، وإمساكها بالقرار الإسرائيلي و”هندسته” وفق مصالحها، ومرضاة لحلفائها