إيماناً بالحرية والعدالة التي نعرف أنها مفتقدة في سورية بسبب وحشية ودكتاتورية أسد الأب والولد، وإيماناً بحق السوريين بسلطة شرعية بديلة، ساهمتُ عبر مجموعة أورينت الإعلامية في انفجار الربيع العربي في
عندما ظهر فيروس «كوفيد ـ 19» للمرة الأولى العام الماضي، كان الحدث التاريخي الموازي الذي أشار إليه الجميع جائحة الإنفلونزا عام 1918، لكن نظراً لأنَّ هذه الجائحة القديمة مرَّت بسرعة كبيرة، من الصعب
مناخ الأردن ليس عاصفاً أصلاً، لا في علاقات الدولة بجيرانها، ولا في علاقاتها بمواطنيها. وتجربة الأردن تفسحُ المجالَ للتعبير عن الاختلافات والتباينات، سواء تحت سقف البرلمان أو في الشارع. اجتازت هذه
تعطلت الحياة في مناطق سيطرة النظام السوري، خصوصاً في العاصمة دمشق، التي تحولت إلى "مدينة أشباح" وفق المعطيات والصور التي تصل منها، حيث لم تعد هناك مواصلات عامة أو خاصة، بسبب ندرة المحروقات، خصوصاً مع
بعد التخلي التركي عن الشريك الإخواني في مشروعه «العثمانية الثانية» أو «الخلافة» بالمفهوم والرؤية الإخوانية، يواجه تنظيم الإخوان هذه الأيام حالة الشتات الثاني بعد الشتات الأول الذي أعقب الرفض المجتمعي
منذ أيام أطلت الذكرى العاشرة للثورة السورية، وحتى لا تحضر الذكرى وتغيب الثورة، يجدر بنا إجراء مراجعة شاملة، وتحديد مكامن القوة والنجاح. لأن المراجعة والنقد تقوية وإصلاح، والثوار أولى به من أعداء
بقدر ما هو مليء بالحيوية، فإن رافاييل غروسي، أمين عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مليء بالمفاجآت. والواقع أن هذا المسؤول الأرجنتيني وجد نفسه في خضمّ معركة بين إيران والمجتمع الدولي فور تسلمه منصبه
ليس هناك أكثر من الطروحات في لبنان، ولكن، لـ"سوء حظنا" نحن الذين نريد فصل الدين عن السياسة، إنّ الطرح الوحيد الذي يستحق الاهتمام والمتابعة، هو ذاك الذي يحمله البطريرك الماروني الكاردينال بشارة