نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


عيون المقالات

عودة العسكري الضال.. الجيوش العربية تعود إلى الأرض؟

تتالى مشاهد تدخل العسكر في حياة الشعوب العربية وانفرادها في تقريرها مصيرها بأسوأ الطرق التي لم تكن تخطر على بال أحد، حتى صار العربي يشعر أنه واقع تحت جبل يجثم على صدره ويطبق على أنفاسه، حيث صارت

“يوم الحساب..” الرواية السورية المستبقة للتاريخ المزور القادم

حين يطوي القارئ الصفحة الأخيرة من الرواية يشعر بوحشة لفقد شخصياتها، ولمتعة القراءة الخام في بهجتها الأولى، ولتلك الخضات التي حركت مشاعر وأحاسيس كانت ثاوية، وأن شيئاً ما هناك عميقاً في نفسه اختلف،

المثقف الآن وفي كل آن

حين ينتمي المثقف إلى هموم الناس والمعرفة والوجود دون أن يكلفه أحد بذلك ، فإنه يصنع هويته بوصفه مثقفاً منتمياً، لأن المثقف،في حقيقته ليس إلا ما سبق من قول. إنه حرٌ بالمعنى الوجودي للكلمة، حرٌ في حقل

درعا ، حوران والتاريخ

يكفي معرفة أن معركة اليرموك الفاصلة في تاريخ العرب والمنطقة كانت في سهل حوران. حوران حيث الدم العربي وقيم الأخلاق العربية الأصيلة لا تعرف التمييز الطائفي أو الديني؛ حوران حيث المسيحي والمسلم نبت

هذا ليس وقت الرِكَب الركيكة بعد انحسار هيبة العَظَمة الأميركية

لعل هناك عجلة في الافتراض أن إبرام صفقة نووية بين الولايات المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية يعني تلقائياً تخلّي أميركا عن حلفاءٍ لها في منطقة الشرق الأوسط، بالذات الدول العربية في الخليج.

مخابرات الأسد تراقب الموتى وتكتب تقارير بالجثث!

نكأت وفاة الأستاذة ستيلا خليل خبيرة فن المكياج الجرح السوري من جديد وعلى مستويين، أولهما يتعلق بالمبدعين السوريين الذين فضلوا البقاء في سوريا من دون أن يعلنوا موقفاً مؤيداً للنظام وبناء على ذلك تم

«رئيسي ـ ماكرون»… أو النسخة الجديدة من «سايكس ـ بيكو»

مجازاً، يمكن القول إن قلة من القوى الدولية والإقليمية لم تسهم في تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة. لكن الواقع أن هذه الحكومة، أو بالأصح «التشكيلة الوزارية»، لا تحكم بقدر ما تدير أزمة مُستحكمة بات

لماذا نوبل للسلام أي كلام؟

هناك نهر يندفع غربا من الهضبة الإثيوبية حاملا اسم تكازي، وفور دخوله الأراضي السودانية يصبح اسمه سيتيت، سرعان ما يلتقي ويتلاحم مع نهر عطبرة الذي يأتي أيضا من الهضبة الحبشية، وخلال موسم الفيضان الحالي
1 ... « 211 212 213 214 215 216 217 » ... 711