لم تكن الاحتجاجات الشعبية مساء الجمعة الأولى من حزيران الجاري في الشمال السوري وما رافقها من أحداث مؤسفة، سوى تحطيم لرأس جبل الجليد متمثلاً بشركة الكهرباء والمجلس المحلي، فالمؤسستان إحداهما عامة
في 30 سبتمبر (أيلول) 2015 شنت الطائرات الروسية هجومها الأول في سوريا فكانت بداية التدخل العسكري الروسي المباشر إلى جانب قوات رئيس النظام السوري بشار الأسد والميليشيات الإيرانية في حربهم ضد السوريين،
منذ فترة عكفتُ على قراءة السيّر الذاتية والكتب التي ألّفها عدد من الساسة والعسكر السوريين في الفترتين فترة الاحتلال الفرنسي وفترة ما سميّ بالاستقلال حتى اليوم. كانت تصرفات وممارسات وقرارات هؤلاء
تجدد التوتر بين تركيا واليونان، على خلفية الخطاب الذي أدلى به رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في الكونغرس الأمريكي بشأن منح الولايات المتحدة المقاتلات "أف16" لتركيا، والاتهامات التركية لأثينا
وسط فضاء دولي ملبد بالحروب والأزمات الاقتصادية، ومتداخلٍ في اصطفافاته المحورية، على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا، اقتنص الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ما اعتبره بمثابة الفرصة السانحة لإعلان تدخله
في موسم تصاعد النزاع بين تركيا والحلف الأطلسي يؤكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن لا خطط لديه للقاء نظيره التركي رجب طيب أردوغان. لكنه يعتقد أن بالإمكان تسوية الخلافات الحالية. والأرجح أن واشنطن، عبر
تلقت الثورة السورية انتقاداتٍ لا حصر لها، ونالها كثير من التشهير، بسبب شخصياتٍ ممن تصدروا قيادتها. وهذا ينطبق على عسكريين وسياسيين من المجلس الوطني والائتلاف وهيئة التفاوض. وبعض النقد لم يكن وجيها،
شكّل التدخّل في سوريا تمدّداً روسياً لوراثة النفوذ الأميركي تدريجاً في الشرق الأوسط، وفي حين أن موسكو استخدمت دورها السوري لشراكات شتّى مع دول عربية في المنطقة، كذلك مع تركيا وإيران وإسرائيل، إلا أن