أثار إعلان حزب الاتحاد الديمقراطي عن الفيدرالية في المناطق التي " سيطر" عليها في شمال سورية، ومن ضمنها المناطق التي لا يزال النظام متواجداً ولاعباً أساسياً فيها مثل "محافظة الحسكة" موجة من الاحتجاجات
كشفت مصادر متطابقة لـ"أورينت نت" تفاصيل الاجتماع الذي جرى يوم الأربعاء الماضي في مدينة عنتاب حول ملف الشمال السوري، وجمع مسؤولين أتراكاً وممثلين عن فصائل الجيش الوطني، في وقت تحدثت فيه مصادر أخرى عن
أمران يميّزان الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة. الأول أنه عادة ما تمرّ هذه الانتخابات بدون كبير ضجّة، لأن منصب الرئيس لا يكون مطروحاً للتصويت، والثاني أن حزب الرئيس غالباً ما يكون الخاسرَ في
في قمة صعودها عام 1820، بلغت حصة الصين من الاقتصاد العالمي أكثر من 27% من الدخل الكوني، وهو رقم تقترب منه الصين الآن، ثم جاءت الشيوعية لتخفض حصتها إلى 2.9%. من جانب آخر، يعلمنا تاريخ الصين، أنها خاضت
أثارت زيارة أحمد العودة، قائد اللواء الثامن التابع لروسيا في محافظة درعا إلى العاصمة التركية أنقرة، تساؤلات السوريين حول طبيعة هذه الزيارة غير المعتادة، ليخرج العميد أحمد رحال في تسجيل مصوّر يتهم فيه
يتردّد بين حين وآخر أن دولا عربية وأجنبية تتجه نحو تغيير موقفها من النظام السوري، وإلغاء قرارات المقاطعة المعمول بها منذ نهايات عام 2012 عندما بدأت أجهزة النظام باستخدام السلاح ضد المتظاهرين
لم تشهد القمة العربية الحادية والثلاثون التي اختتمت الأربعاء في الجزائر، تحولات بخصوص الملف السوري، لتفشل محاولات أطراف عربية الدفع باتجاه إعادة مقعد سوريا إلى الجامعة العربية عبر القمة. وكان
قدّمت الانتخابات الكويتية إجاباتٍ على المشكّكين في الديمقراطية باعتبارها تهديدا للدول، وخصوصا المَلكية منها، وتفكيكا وتقسيما للمجتمعات، وإعاقة للتنمية والازدهار اقتصاديا، ومواجهةً مع العالم والإقليم،