وقال مكتب "كوين ستويا غيلر رودمان وروبينز" في بيان انه رفع دعوى امام محكمة في تكساس باسم زبائن مجموعة "ستانفورد انترناشيونال بنك" الذي استثمروا في هذه المنتجات بين شباط/فبراير 2004 وشباط/فبراير 2009.
وذكرت هيئة ضبط البورصة ان مجموعة ستانفورد التي تتمركز في جزيرة انتيغوا في الانتيل، التي تعد جنة ضريبية، باعت شهادات ودائع بقيمة ثمانية مليارات دولار ووعدت المستثمرين "بفوائد غير معقولة وغير مبررة".
وقال مكتب المحامين ان "المدعين يؤكدون ان مجموعة ستانفورد تمكنت من دفع هذه الفوائد الكبيرة باستثمار الودائع لا باقراضها"، موضحا ان "استثمارات المجموعة تركزت على قطاعين ينطويان على مخاطر هما رأس المال غير الآمن والعقارات".
وشهادات الودائع سلعة مالية لا تنطوي على مجازفة وعائداتها ضئيلة.
لكن مكتب المحاماة قال انه "مع انهيار اسواق العقار ورأس المال غير الآمن، ابلغ عدد كبير من اصحاب هذه الشهادات انهم لن يستطيعوا استرداد اموالهم".
ويؤكد المكتب الذي يضم 190 محاميا ويقول انه الاكبر في عالم القضايا المتعلقة بالاضرار التي تلحق بالمستثمرين، ان مجموعة ستانفورد ضخمت عائداتها السابقة لبيع منتجات اخرى في صندوق "ستانفورد الوكيشن ستراتيجي".
وذكرت هيئة ضبط البورصة ان مجموعة ستانفورد التي تتمركز في جزيرة انتيغوا في الانتيل، التي تعد جنة ضريبية، باعت شهادات ودائع بقيمة ثمانية مليارات دولار ووعدت المستثمرين "بفوائد غير معقولة وغير مبررة".
وقال مكتب المحامين ان "المدعين يؤكدون ان مجموعة ستانفورد تمكنت من دفع هذه الفوائد الكبيرة باستثمار الودائع لا باقراضها"، موضحا ان "استثمارات المجموعة تركزت على قطاعين ينطويان على مخاطر هما رأس المال غير الآمن والعقارات".
وشهادات الودائع سلعة مالية لا تنطوي على مجازفة وعائداتها ضئيلة.
لكن مكتب المحاماة قال انه "مع انهيار اسواق العقار ورأس المال غير الآمن، ابلغ عدد كبير من اصحاب هذه الشهادات انهم لن يستطيعوا استرداد اموالهم".
ويؤكد المكتب الذي يضم 190 محاميا ويقول انه الاكبر في عالم القضايا المتعلقة بالاضرار التي تلحق بالمستثمرين، ان مجموعة ستانفورد ضخمت عائداتها السابقة لبيع منتجات اخرى في صندوق "ستانفورد الوكيشن ستراتيجي".