رغم العزلة التي عاشت فيها ألبانيا لعقود، غدت فيها بلدا منغلقاً نادرا ما يرد ذكره في نشرات الأخبار، وخصوصا في ظل ديكتاتورها الأوحد أنور خوجة الذي حكمها نحو ثلاثة عقود بين منتصف أربعينيات وثمانينات
كتابة رشيقة ، و رصينة ، تلك التي كتب بها الروائي القطري جاسم سلمان روايتة الاولى ( مخطوطة ابن بطوطة السرية – سفر الخلود ) كتابة جاءت – كما يظهر جلياً للقارئ - بعد بحث عميق ، و قراءة جادة في التاريخ ،
أرجوكم توقفوا عن ذكر اسم اليابان أمامي، هذه البلاد كانت سبباً في محنتي في هذه الحياةِ الفانية، وأتمنى عليكم ما استطعتم إلى ذلك سبيلا أن لا تذكروا أمامي أيَّ اسمٍ ياباني، وإذا بقي لي مقدارُ ذرةٍ من
لم يفاجئني بسام كوسا في كثير أو قليل في حديثه الأخير المطروش على السوشيال ميديا، كانطراش صفعة عمرو دياب لمعجبه الصعيدي الذي قرر أن يرفع قضية ضد “الهضبة” مطالبا بحقه وكرامته… بخلاف بسام كوسا الذي فرط
عالم فرع الأمن ومعتقلاته التي تظهر في “كسر عظم”، يقدم سرديّة تختلف عن السردية التي كشفتها شهادات الناجين والشهود في المحاكم الأوروبية. هناك نوع من التقبّل الطبيعي لوجود هذه المؤسسة وبعض “الأخيار”