وجاء هذا التجمع بدعوة من منظمة "مراسلون بلا حدود".
ورفع الصحافيون بطاقاتهم الصحافية امام السفارة، وحمل العديد منهم لافتات كتب عليها "اين هي حرية الصحافة التي اتمتع بها؟" او اجهزة تصوير او اعدادا من صحف تحمل عبارة "محظور".
وقال الصحافي باتريك بوافر دارفور المذيع السابق في قناة "تي اف 1" الفرنسية ان "الصحافيين الموجودين في ايران للتحدث عن الانتخابات ما عادوا يستطيعون القيام بذلك بحرية، انهم اما معتقلون واما مطرودون. لسنا هنا لرفض نتائج الانتخابات، بل للشهادة. على الصحافيين ان يقوموا بعملهم بحرية".
ونبه الامين العام لمنظمة "مراسلون بلا حدود" جان فرنسوا جوليار الى انه "خلال ثلاثة ايام، اذا لم يعد اي صحافي قادرا على رواية ما يحصل في ايران، فان الباب سيشرع على كل الانتهاكات".
هذا و قد كانت منظمة مراسلون بلا حدود قد نددت في اليوم التالى للانتخابات الرئاسية في ايران" ب"رقابة كبيرة" فرضتها السلطات الايرانية على الصحافة والمواقع الالكترونية ل"منع الاشارة الى عمليات التزوير التي شابت الدورة الاولى من الانتخابات الرئاسية" في هذا البلد.وقالت المنظمة في بيان "في وقت تتأكد فيه عمليات تزوير كثيفة، فان الدولة تطبق سياسة دعاية ورقابة لاضفاء طابع شرعي على فوز محمود احمدي نجاد في الدورة الاولى".
واضافت ان "+انتصار+ الرئيس المنتهية ولايته تواكبه رقابة كبيرة"، مؤكدة ان "الدولة اخترقت" مواقع الكترونية عدة "قريبة من الاصلاحيين ومن (المرشحين) مير حسين موسوي ومهدي كروبي".
ومن هذه المواقع "انتخاب" و"اياندينيوز" و"موج سيفوم" و"نوروزنيوز" و"قلم سيما".
ولاحظت مراسلون بلا حدود انه "تم التشويش في شكل كبير على نظام الرسائل القصيرة (عبر الهواتف النقالة) فضلا عن منع مؤيدي (المعارضة) من دخول العديد من مراكز الاقتراع بهدف الحؤول دون حصول المعارضة على النتائج الانتخابية"
واكدت انه "طلب من وسائل اعلام الدولة ان تعلن سريعا فوز الرئيس المنتهية ولايته"، في حين "تم منع الوصول الى المواقع الالكترونية الرسمية للمرشحين الذين ينتقدون النتائج الرسمية".
واعلن وزير الداخلية الايراني صادق محصولي السبت ان احمدي نجاد فاز بالانتخابات الرئاسية من الدورة الاولى بحصوله على 62,63% من الاصوات، بينما حل ثانيا المرشح المحافظ المعتدل مير حسين موسوي حاصدا 33,75% من الاصوات.
ورفع الصحافيون بطاقاتهم الصحافية امام السفارة، وحمل العديد منهم لافتات كتب عليها "اين هي حرية الصحافة التي اتمتع بها؟" او اجهزة تصوير او اعدادا من صحف تحمل عبارة "محظور".
وقال الصحافي باتريك بوافر دارفور المذيع السابق في قناة "تي اف 1" الفرنسية ان "الصحافيين الموجودين في ايران للتحدث عن الانتخابات ما عادوا يستطيعون القيام بذلك بحرية، انهم اما معتقلون واما مطرودون. لسنا هنا لرفض نتائج الانتخابات، بل للشهادة. على الصحافيين ان يقوموا بعملهم بحرية".
ونبه الامين العام لمنظمة "مراسلون بلا حدود" جان فرنسوا جوليار الى انه "خلال ثلاثة ايام، اذا لم يعد اي صحافي قادرا على رواية ما يحصل في ايران، فان الباب سيشرع على كل الانتهاكات".
هذا و قد كانت منظمة مراسلون بلا حدود قد نددت في اليوم التالى للانتخابات الرئاسية في ايران" ب"رقابة كبيرة" فرضتها السلطات الايرانية على الصحافة والمواقع الالكترونية ل"منع الاشارة الى عمليات التزوير التي شابت الدورة الاولى من الانتخابات الرئاسية" في هذا البلد.وقالت المنظمة في بيان "في وقت تتأكد فيه عمليات تزوير كثيفة، فان الدولة تطبق سياسة دعاية ورقابة لاضفاء طابع شرعي على فوز محمود احمدي نجاد في الدورة الاولى".
واضافت ان "+انتصار+ الرئيس المنتهية ولايته تواكبه رقابة كبيرة"، مؤكدة ان "الدولة اخترقت" مواقع الكترونية عدة "قريبة من الاصلاحيين ومن (المرشحين) مير حسين موسوي ومهدي كروبي".
ومن هذه المواقع "انتخاب" و"اياندينيوز" و"موج سيفوم" و"نوروزنيوز" و"قلم سيما".
ولاحظت مراسلون بلا حدود انه "تم التشويش في شكل كبير على نظام الرسائل القصيرة (عبر الهواتف النقالة) فضلا عن منع مؤيدي (المعارضة) من دخول العديد من مراكز الاقتراع بهدف الحؤول دون حصول المعارضة على النتائج الانتخابية"
واكدت انه "طلب من وسائل اعلام الدولة ان تعلن سريعا فوز الرئيس المنتهية ولايته"، في حين "تم منع الوصول الى المواقع الالكترونية الرسمية للمرشحين الذين ينتقدون النتائج الرسمية".
واعلن وزير الداخلية الايراني صادق محصولي السبت ان احمدي نجاد فاز بالانتخابات الرئاسية من الدورة الاولى بحصوله على 62,63% من الاصوات، بينما حل ثانيا المرشح المحافظ المعتدل مير حسين موسوي حاصدا 33,75% من الاصوات.