وطبعا كانت أزياء سيدة أمريكا الأولى لدى زيارتها الأولى للندن موضوع الاهتمام الأوسع فلندن ورغم انه لا احد يعترف لها بذلك - مقارنة بباريس و روما - ما تزال تعتبر نفسها عاصمة من عواصم الموضة العالمية لذا وجد محررو الازياء في ملابس سيدة اميركا الأولى قضيتهم المركزية المفضلة فالكليشيه التالي - مثلا - في وصف ثيابها تكرر في أكثر من مطبوعة ومحطة تلفزيونية
(لدى وصولها إلى لندن برفقة زوجها خلال زيارته الأولى لأوروبا.كانت ميشال أوباما ترتدي تنورة بلون أخضر فاتح مع سترة باللون الكريمي بها بعض اللمعان من ماركة "جيه كرو" الأمريكية وحلي من اللؤلؤ....) ومع هذا التبسيط ولتبرير عدم ارتداء سيدتهم الاولى ماركات افخم تدخل الصحفيون الاميركيون المرافقون لاوباما وأكدوا أن المسألة مقصودة فالحكومة الأمريكية اهتمت كثيرا بألا يكون مظهر السيدة الأولى مبالغا فيه أوشديد الفخامة في هذه المرحلة التي تسود فيها الأزمة الاقتصادية.
أما الرئيس أوباما فظهر في لندن -كما ورد في تقارير المهتمين والمهتمات بالازياء - مرتديا حلة داكنة اللون ورابطة عنق زرقاء مقلمة باللونين الاسود والابيض.وفي الوقت الذي بدأ فيه أوباما أنشطته بعقد لقاء مع رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون على مأدبة إفطار ، ذهبت ميشال مع قرينة رئيس الوزراء البريطاني ساره لزيارة أحد مراكز علاج السرطان ثم قامت بزيارة لمدرسة أغلب طالباتها من اصول افريقية وفي المدرسة التي تقع على مقربة من مطار غاتويك خاطبت سيدة اميركا الاولى الطالبات داعية الى مزيد من الطموح مستشهدة بنفسها حيث قالت انه ما من شئ في طفولتها المتواضعة كان يشي بالوصول الى ما وصلت اليه لكن الارادة والتصميم كفيلان بكل شئ .
أما المعجبة الحقيقية بميشيل اوباما فكانت ملكة بريطانيا نفسها التي طلبت منها دوام التواصل بعد زيارة قصيرة لباكينكهام بالاس وقد أظهرت الصور حجم الود بين السيدتين فخلافا للبروتوكول ظهرت سيدة اميركا الاولى وهي تحتضن الملكة في لقطة شديدة العاطفية .
يشار الى ان عائلة اوباما اهدت ملكة بريطانيا آي بود من النوع الذي يستخدمه المراهقون بينما اهدت الملكة سيدة اميركا الاولى احدى صورها مذيلة بتوقيعها
(لدى وصولها إلى لندن برفقة زوجها خلال زيارته الأولى لأوروبا.كانت ميشال أوباما ترتدي تنورة بلون أخضر فاتح مع سترة باللون الكريمي بها بعض اللمعان من ماركة "جيه كرو" الأمريكية وحلي من اللؤلؤ....) ومع هذا التبسيط ولتبرير عدم ارتداء سيدتهم الاولى ماركات افخم تدخل الصحفيون الاميركيون المرافقون لاوباما وأكدوا أن المسألة مقصودة فالحكومة الأمريكية اهتمت كثيرا بألا يكون مظهر السيدة الأولى مبالغا فيه أوشديد الفخامة في هذه المرحلة التي تسود فيها الأزمة الاقتصادية.
أما الرئيس أوباما فظهر في لندن -كما ورد في تقارير المهتمين والمهتمات بالازياء - مرتديا حلة داكنة اللون ورابطة عنق زرقاء مقلمة باللونين الاسود والابيض.وفي الوقت الذي بدأ فيه أوباما أنشطته بعقد لقاء مع رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون على مأدبة إفطار ، ذهبت ميشال مع قرينة رئيس الوزراء البريطاني ساره لزيارة أحد مراكز علاج السرطان ثم قامت بزيارة لمدرسة أغلب طالباتها من اصول افريقية وفي المدرسة التي تقع على مقربة من مطار غاتويك خاطبت سيدة اميركا الاولى الطالبات داعية الى مزيد من الطموح مستشهدة بنفسها حيث قالت انه ما من شئ في طفولتها المتواضعة كان يشي بالوصول الى ما وصلت اليه لكن الارادة والتصميم كفيلان بكل شئ .
أما المعجبة الحقيقية بميشيل اوباما فكانت ملكة بريطانيا نفسها التي طلبت منها دوام التواصل بعد زيارة قصيرة لباكينكهام بالاس وقد أظهرت الصور حجم الود بين السيدتين فخلافا للبروتوكول ظهرت سيدة اميركا الاولى وهي تحتضن الملكة في لقطة شديدة العاطفية .
يشار الى ان عائلة اوباما اهدت ملكة بريطانيا آي بود من النوع الذي يستخدمه المراهقون بينما اهدت الملكة سيدة اميركا الاولى احدى صورها مذيلة بتوقيعها