ولم يكتف ديكنز الكاتب المدافع عن حقوف نساء عصره بعشيقة مراهقة انما فرض على الزوجة الصابرة ان تستقبلها في منزل الزوجية اكثر من مرة الامر الذي اضطرها الى ترك المنزل .ويضيف البرنامج الوثائقي ان ديكنز ربما كان على علاقة باخت زوجته جورجينا لكن المدافعين عن الكاتب يقولون ان اخت الزوجة الصغرى دخلت بيت ديكنز بعد ان هجرته اختها لتعنتي بالاطفال الذين تركتهم خلفها هربا من وضع غير مقبول أهان انوثتها .
ونظرا لتفاقم الانتقادات حول العشيقة اضطر ديكنز ان يخفيها عن الانظار في فرنسا في الوقت الي كان يكتب فيه (قصة مدينتين ) عن باريس ولندن ولم تعد تيرنان الى لندن الا بعد احدى عشر عاما لكن عودتها تزامنت مع حادث قطار مروع كانت فيه وبذلك عادت الالسن لتلوك سيرتها خصوصا وان الممثلة في العصر الفيكتوري لم تكن تحظى بالاحترام الذي تحظى به اليوم وكان الجمهور العادي ينظر الى الممثلاث نظرته الى بنات الهوى اللواتي كانت لندن تعج بهن فقد كان في العاصمة البريطانية وحدها ثمانون الف بائعة هوى في العصر الفيكتوري .
وهناك من يزعم ان عشيقة مؤلف (اوليفر تويست) و(الآمال العريضة)قد انجبت طفلا من ديكنز لاقى حتفه في ظروف غامضة لكن معدو برنامج القناة الرابعة الوثائقي الذين استندوا الى مصادر موثوقة في تاريخ الادب لم يجزموا بنفي أو اثبات هذه الواقعة
ونظرا لتفاقم الانتقادات حول العشيقة اضطر ديكنز ان يخفيها عن الانظار في فرنسا في الوقت الي كان يكتب فيه (قصة مدينتين ) عن باريس ولندن ولم تعد تيرنان الى لندن الا بعد احدى عشر عاما لكن عودتها تزامنت مع حادث قطار مروع كانت فيه وبذلك عادت الالسن لتلوك سيرتها خصوصا وان الممثلة في العصر الفيكتوري لم تكن تحظى بالاحترام الذي تحظى به اليوم وكان الجمهور العادي ينظر الى الممثلاث نظرته الى بنات الهوى اللواتي كانت لندن تعج بهن فقد كان في العاصمة البريطانية وحدها ثمانون الف بائعة هوى في العصر الفيكتوري .
وهناك من يزعم ان عشيقة مؤلف (اوليفر تويست) و(الآمال العريضة)قد انجبت طفلا من ديكنز لاقى حتفه في ظروف غامضة لكن معدو برنامج القناة الرابعة الوثائقي الذين استندوا الى مصادر موثوقة في تاريخ الادب لم يجزموا بنفي أو اثبات هذه الواقعة